Zolpidem Order Lorazepam الصين تعمل أيضا على تطوير مدفع لولبي أكثر قوة
https://altethos.com/0gbeubp865a
https://fundaciongrupoimperial.org/c759y3r39u كتب: إسلام أحمد
https://www.aascend.org/?p=tfblsmo9kl https://tothassociates.com/uncategorized/m6pau5vkd اختبرت البحرية الصينية مدفعا يعمل بالطاقة الكهرومغناطيسية، قادر على إطلاق مقذوفات بسرعة ودقة عاليتين للغاية، تجعلانه “الأسرع” في التاريخ، وفق تقارير محلية.
وذكر موقع صحيفة أن المدفع قام بتسريع مقذوف يبلغ وزنه 124 كغ (273 رطلاً) إلى سرعة 700 كم/ساعة (435 ميلاً في الساعة) في أقل من 0.05 ثانية، وهذا يعني أنه أسرع مدفع في تاريخ البشرية.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/hzw1w4pbe1l تفاصيل التطوير
http://www.chateagay.com/2n1n4e07i4 https://www.theologyisforeveryone.com/lwq26yq من المعلومات التي أوردها تقرير الصحيفة المنشور السبت، حول قدرات المدفع:
http://www.manambato.com/okvjoqteol المنصة المعروفة باسم “المسدس اللولبي” أطلقت قذيفة وزنها 124 كغ بسرعة 435 ميلا في الساعة.
Buy Ambien From Usa كان هذا أثقل مقذوف معروف تم استخدامه في تجربة المسدس اللولبي.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=79fgsiv يمكن لأحد أقرب المنافسين للمدفع اللولبي الصيني، وهو جهاز اختبار هاون ذو ملف كهرومغناطيسي عيار 120 ملم في مختبرات سانديا الوطنية في الولايات المتحدة، إطلاق مقذوف يزن 18 كغ.
القذيفة التي تتحرك بهذه السرعة يمكن أن تصيب هدفا على بعد عدة كيلومترات.
https://altethos.com/74jf1er تُعرف البنادق اللولبية أيضا باسم بنادق غاوس أو المسرعات المغناطيسية.
يتميز السلاح بسلسلة من الملفات مرتبة على طول ماسورة البندقية.
يتم تنشيط كل ملف واحدًا تلو الآخر لإنشاء مجال مغناطيسي يمكنه رفع المقذوف ودفعه للأمام.
Ambien Buying عادةً ما يظل المقذوف معلقًا في وسط الملف أثناء الإطلاق؛ مما يساعد على إبقائه في مسار مستقيم ومنعه من ملامسة جدار القاذف.
يمكن إطلاقه بشكل متكرر وبسرعة، دون التسبب في تآكل المكونات.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/8cqa84s5u يمكن أن تُحدث البنادق اللولبية ثورة في الطريقة التي تُخاض بها الحروب؛ مما يسمح بشن هجمات أسرع وأكثر دقة وتدميرًا على أهداف العدو.
يمكنها أيضًا إطلاق الصواريخ أو إرسال الأقمار الصناعية إلى الفضاء.
https://www.theologyisforeveryone.com/ul6v1k9vp هذه التكنولوجيا موجودة منذ عقود، ولكن التحديات في علوم المواد والإلكترونيات جعلت من الصعب بناء نماذج كبيرة وقوية.
يمكن للأنظمة الأخرى في جميع أنحاء العالم عادةً إطلاق مقذوفات تزن بضعة جرامات فقط، ويبلغ قطرها بضعة ملليمترات.
https://crockatinneyguesthouse.com/sbz32x84 يتمتع المدفع اللولبي بعدد من المزايا مقارنة بالمدفعية التقليدية، بما في ذلك سرعات إطلاق أعلى وتكاليف إطلاق أقل ووقت إعداد أقصر.
Generic Ambien Cr Online لا يزال المدفع اللولبي المكون من 30 مرحلة في مرحلة الاختبار، وليس من الواضح متى أو ما إذا كان سيتم نشره في الميدان.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/9d64eyzzy1s الصين تعمل أيضا على تطوير مدفع لولبي أكثر قوة، قادر على إطلاق مقذوف بسرعة 3600 كيلومتر في الساعة.
يرجع التطور السريع للمسدسات اللولبية في الصين جزئيًا إلى التقدم في تكنولوجيا الاستشعار.
يقيم الخبير العسكري، جمال الرفاعي، المعلومات السابقة، قائلا :
هناك فرق بين القاذف والصواريخ المزودة بالوقود.
القاذف هنا يقوم بدور المطلق، ويتحكم في سرعة وحركة المقذوف، والمقذوف غير مزود بالوقود ولا يوجد به أجهزة تحكم، ولا يستطيع التحكم في سرعته.
إذن هنا المقذوف يقوم بدور الوقود في الصواريخ الباليستية وأجهزة التحكم والاستشعار.
القوة الكهرومغناطيسية التي يولدها المقذوف الذي طورته الصين تساهم في رفع سرعة الصواريخ والذخائر لدرجات أعلى بكثير من المعتاد.
بالإضافة إلى ذلك استطاعت بكين تقوية المقذوف بجعله يتحمل أحجام ذخائر ضخمة، أحدها وصل وزنه إلى 124 كغ بينما أثقل مقذوف تم تجربته كان 120 كيلو فقط.
في الطبيعي القاذف يعمل بطريقة كيميائية أسسها ارتطام دافع قوي من القاذف بالمقذوف عن طريق نابض مشدود، بتم إطلاقها بالضغط على زناد القاذف، أما الطريقة الكهرومغناطيسية فتعمل عن طريق إنشاء موجات ترددية قوية تنشئ مجالا مغناطيسيا قويا يستطيع دفع المقذوف بشكل أسرع وأدق، وهذا ما فعلته الصين.
إذا تم تطوير هذه التقنية قد تكون قوة دفع إضافية للصواريخ الباليستية، عن طريق إعطاء قوة دفع للصواريخ، ومن ثم تشغيل محركاتها بالوقود والتحكم فيها من على الأرض.