Buy Zolpidem Online Europe كتبت / إيمان النجار
http://makememinimal.com/2024/gb3yl7c75mp يواجه سكان وفرق الإنقاذ والإغاثة في مدينة درنة الليبية من صعوبة كبيرة في التعامل مع الَاف من الجثث التي أعادها الموج لليابس، أو المتحللة تحت الأنقاض، وهذا بعد أن دمرت الفيضانات المباني وخلفت الاَلاَف من الضحايا.
Ambien Dosage Purchase دفن سكان وعمال الإنقاذ الَالاَف من ضحايا الفيضانات في شرق ليبيا داخل مقابر جماعية، وهذا اَثار الجدل وتصاعد غضب الرأي العام، عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
Cheapest Ambien Online وكان الهلال الأحمر الليبي أعلن أن حصيلة القتلى جراء الفيضانات التي اجتاحت مدينة درنة شرق ليبيا، قد ارتفعت إلى 11300 قتيل، ورجح مسؤول محلي عن ارتفاع أعداد الضحايا لأكثر من ذلك بكثير.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/qmavqhq3 وقد كشف الأمين العام للممنظمة الإغاثية مرعي الدرسي، عن وجود أكثر من 10 الَاف مفقود في المدينة الساحلية حتى الَان.
https://tvmovievaults.com/567mgvvt “
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/3keqoaofvm2 وقد دعت منظمة الصحة العالمية ومنظمات إغاثة أخرى من السلطات الليبية الى ضرورة التوقف عن دفن ضحايا الفيضانات في مقابر جماعية، قائلة: أن هذا قد يسبب الكثير من المشكلات النفسية طويلة الأمد للعائلات، أو مشاكل صحية خطيرة إذا كانت الجثث مدفونة بالقرب من المياة.
http://www.chateagay.com/s5poeeqx5k وجاء في تقرير لمنظمة الأمم المتحدة أن أكثر من ألف شخص تم دفنهم بهذه الطريقة حتى الَان.
https://www.therealitytv.com/fgbtoz7yrfh كما أوضح المسؤول الطبي للسلامة البيولوجية والأمن البيولوجي لبرنامج الطوارئ التابع للمنظمة الصحة العالمية، في بيان مشترك مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر، والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر “نحث السلطات في المناطق المنكوبة بالمأساة، على عدم التسرع في عمليات الدفن الجماعي أو حرق الجثث بشكل جماعي”.
وذكر البيان “عمليات الدفن الجماعي المتسرعة تؤدي للعديد من المشكلات النفسية بجانب مشاكل اجتماعية وقانونية”، مؤكداً “أن جثث ضحايا الكوارث الطبيعية لا تشكل أى تهديد على الإطلاق، ولكن ما يشكل تهديد هو وجود ودفن الجثث بالقرب من مصادر المياة العذبة، بسبب احتمالية تسرب الفضلات منها وإليها”.
وذكر مدير الطب الشرعي لمنطقة أفريقيا باللجنة الدولية للصليب الأحمر، بلال سبلوح، أن الخرافات التي تتعلق بإنتشار الأوبئة، تدفع الناس الى دفن الموتى بشكل جماعي ومتسرع، وذلك بدوره يزيد من خطر بقاء الكثير من الأشخاص في عداد المفقودين، ومعاناة أهاليهم لسنوات طوال.
وقال أن الضغط الناتج عن تلك الشائعات يشجع على عمليات الدفن الجماعي والتي تتم بشكل سريع وبطريقة قلما تكرم الموتى.
كما توصي منظمة الصحة العالمية وجمعية الصليب الأحمر بضرورة تحديد هوية الجثث، والعمل على دفنها في مقابر فردية لها علامة واضحة، ومن المهم توثيق موقع الدفن ورسم خريطة توضح كيفية الوصول له، وأكدت على ضرورة تجنب حرق الجثث التي لم يتم التعرف على هويتها