https://fundaciongrupoimperial.org/8dsay33f0u كتبت/ دعاء نور
https://www.theologyisforeveryone.com/9uybyx0zf تواجه منطقة الأمازون موجة جفاف شديدة لها عواقب وخيمة على كل من السكان والنظم البيئية، وانخفض منسوب الأنهار فى حوض الأمازون بشكل كبير، مما أدى إلى تعقيد الملاحة، وهى وسيلة النقل الرئيسية فى هذه المنطقة. كما تم الإبلاغ عن زيادة فى معدل نفوق أنواع كثيرة من الأسماك منها الدلافين الورديوقالت صحيفة انفوباى الأرجنتينية إن درجات الحرارة المرتفعة في نهر الأمازون تسبببت في نقص الأكسجين لدى الأسماك الموجودة في انهار الامازون، وتشكل الأرض المتشققة والأسماك الميتة وجثث دلافين المياه العذبة الوردية منظرًا طبيعيًا مقفرًا في منطقة ماناوس، في قلب غابات الأمازون المطيرة التي تعرضت لجفاف شديد.
Buy Zolpidem Online Europe وأوضحت بعض الصور التي التقطتها طائرات بدون طيار في منطقة تيفي، حيث تنضم مياه نهر كاكويتا إلى مياه الأمازون، صور السفن العالقة على ضفاف رملية وأنهار جافة جزئيا.
https://crockatinneyguesthouse.com/edqkkqf0 وذكر خبير البيئة البرازيلي أيان فليشمان، المقيم في تيفي: “نرى السفن في هذه الكثبان الرملية التي لا تستطيع الإبحار بصعوبة في هذا المستوى المنخفض من المياه”، مشيرا الى انها ثاني أشد حالات الجفاف التي نسجلها في المنطقة، وانخفض منسوب مياه النهر بسرعة كبيرة هذا العام بحيث يمكن رؤية قاع قيعان النهر في الصور، من الكثبان الرملية، والناس يسيرون على هذه الكثبان الرملية التي عادة ما تكون مغطاة بالمياهوفى بداية أكتوبر، سافر نائب رئيس البرازيل جيرالدو ألكمين برفقة وزيرة البيئة مارينا سيلفا إلى ماناوس للقيام بجولة فى المنطقة المتضررة من هذا الجفاف الاستثنائى الناجم عن ظاهرتين: إحداهما طبيعية والأخرى مرتبطة بالمناخ. التغيير سببه الإنسان.
https://tothassociates.com/uncategorized/ww0p0sw وأوضح الخبراء إلى أنه يمكن تفسير الجفاف بظاهرة النينيو، وهى ارتفاع درجة حرارة مياه المحيط الهادئ طبيعياً وموسمياً، مصحوباً بانخفاض في هطول الأمطار في منطقة الأمازون. أما التأثير الآخر فيتعلقوقال ماركو أنطونيو باريديس ريفيروس، مدير الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية والهيدرولوجيا في منطقة لوريتو في منطقة الأمازون في بيرو، حيث يشعر الناس بالجفاف أيضًا، وإن كان بدرجة أقل: “في كل مرة يحدث إعصار، يتم سحب كل الرطوبة من منطقة الأمازون”. مدى مما كانت عليه في البرازيل.
كما تثير فترات الجفاف الطويلة في منطقة الأمازون مخاوف بشأن صحة الغابات الاستوائية على المدى المتوسط.