https://therunningsoul.com/2024/11/7guo4a5a7zy كتبت/ دعاء نور
اعتقلت شرطة مكافحة الإرهاب في مطار جلاسكو السفير البريطاني السابق كريج موراي لدى عودته من أيسلندا، وبعد استجوابه بشكل مكثف حول معتقداته السياسية، صادر الضباط هاتف موراي وجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به.
Ambien 12.5 Cr Buy وعاد موراي إلى جلاسكو بعد عدة أيام في ريكيافيك، حيث حضر حدثاً شعبياً للتضامن مع فلسطين، والتقى أيضاً بممثلين رفيعي المستوى من حملة أسانج، التي تعمل على رفع مستوى الوعي حول محنة مؤسس ويكيليكس جوليان أسانج.
http://www.manambato.com/q8zfg8i وبمجرد معالجة وثائق سفره في مراقبة الجوازات، أبلغه الضابط أنه سيتم احتجازه للاستجواب. ثم اقتادوه إلى غرفة خلفية صغيرة ليتم استجوابه من قبل ثلاثة عملاء بريطانيين مجهولين في مجال مكافحة الإرهاب.
http://makememinimal.com/2024/kd74egu وبحسب موقع The Grayzone، أوضح موراي إن الشرطة البريطانية حذرته من أنه سيرتكب جريمة جنائية وستتم محاكمته إذا رفض الإجابة على الأسئلة، أو أجاب بشكل غير صادق، أو تعمد حجب المعلومات، أو رفض تقديم رموز المرور لأجهزته الإلكترونية..
https://www.theologyisforeveryone.com/7pf4zur ذكر موراي “أولاً، قاموا باستجوابي بشأن الاجتماع الخاص لحملة أسانج”، “قد تظن أنهم سيسألون من كان هناك، لكنهم لم يفعلوا ذلك. أعتقد أنهم بطريقة ما كانوا يعرفون بالفعل”.
وأشار موراى “بدلاً من ذلك، كانت جميع الأسئلة مالية”، وذكر أراد الضباط أن يعرفوا “ما إذا كنت سأحصل على أموال مقابل مساهماتي في الحملة، وإذا تلقيت أموالاً من ويكيليكس… “. و”كانت الإجابة في كل مرة هي لا”، موضحاً: “كانت مصادر دخلي ومن أين يأتي أموالي محل اهتمام الضباط بشكل خاص”.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/jltdpqn وكانت المدونة الشخصية الشهيرة للدبلوماسي ذات يوم محل اهتمام الضباط أيضاً، الذين ورد أنهم طلبوا من موراي إخبارهم ما إذا كان أي شخص آخر لديه حق الوصول إليها أو يمكنه نشر محتوى على المنصة، وما إذا كان أي شخص آخر غيره هو من قام بتأليف أي من منشوراتها.
والغريب أن موراي أوضح إنه لم يُسأل عن مقال واحد منشور على موقعه على الإنترنت. وأشار إلى أن ما يثير الحيرة بنفس القدر هو الأسئلة المتعلقة بحدث التضامن مع فلسطين الذي حضره.
https://www.aascend.org/?p=75l8dakkv يبدو أن الضباط أرادوا معرفة سبب حضور موراي في المقام الأول – وذكر لصحيفة The Grayzone: “سؤال غريب يمكن طرحه على شخص يحضر الاحتجاج”. ومع ذلك، فقد أوضح أنه ذهب لأنه كان صديقاً لأحد المتحدثين، وهو وزير داخلية أيسلندي سابق.
Generic Ambien Purchase وطلبت الشرطة أيضاً تفاصيل حول محتوى عناوين المتحدثين المختلفين في الحدث – وهي معلومات يقول موراي إنه لا يستطيع تقديمها لأنه لا يتحدث اللغة الأيسلندية. وعندما سئل عما إذا كان يعتزم حضور أي فعاليات مماثلة مؤيدة لفلسطين في بريطانيا، قال لهم “ربما”.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/nl4ujma تابع موراي، “لقد كانت لجنة التضامن مع فلسطين، لذلك كنت واثقاً من أنني في أيدٍ أمينة”. وأشار أنه يعتقد أن الشرطة لديها صورة مراقبة له بالقرب من شخص يعتبرونه إرهابياً.
واعترف الناشط في مجال حقوق الإنسان قائلاً: “ليس لدي أي فكرة عمن يكون هذا الشخص”. ولكن، كما لاحظ سريعاً: “إذا حضرت اجتماعاً حاشداً يضم 200 ألف شخص، فلن تتمكن من معرفة شخصية الجميع”
ومنذ ذلك الحين ، تشاور موراي مع محامين أبلغوه أنه وفقا للمادة 7 من قانون الإرهاب لعام 2000 — وهو التشريع الصارم الذي خضع بموجبه للاستجواب المكثف — يحق له قانونا استشارة محام إذا استمر الاستجواب أكثر من ساعة.
وبمجرد انتهاء ساعة الاستجواب، تم إطلاق سراحه، لكن ضباط الشرطة لم يعيدوا هاتفه أو حاسوبه المحمول. وذكر موراي: “لقد اعتدت على فكرة أن عملاء المخابرات الأمريكية والبريطانية يمتلكون أجهزة الكمبيوتر الخاصة بي”.
