عيون المجلس سياسية ،اقتصادية ،اجتماعية ،ليبرالية شاملة
كتبت/ هاجر الديب
توجيه رسائل دعم وحب للإعلامية الكبيرة ماما نجوى، بعد تعرضها لهجوم وانتقادات شملت توجيه مطالبات باعتزالها، والتنمر عليها.
ودشن محبى الإعلامية نجوى إبراهيم، هاشتاج لدعمها والتعبير عن حبهم لها والذى تضمن الكثير من رسائل الشكر والامتنان للتأثير الذى تركته فى حياتنا بمرحلة الطفولة.
دشن رواد الموقع الشهير هاشتاج ماما نجوى، الذى تصدر تريند ، وبرز فى الهاشتاج رسائل الدعم والحب للإعلامية القديرة التى أثرت فى حياتنا بمرحلة الطفولة، معتبرين أن هذا الدعم والشكر فرصة لرد الجميل لها.
ومن جهته، ذكر الفنان صلاح عبد الله: “ماما نجوى كلنا بنحبك، اللى قالوا الكلام دا يا هانم لسانهُم عايز قطعُه وأى شخص بالأخلاق دى نتجاهله ونقاطعُه، ولما جيتلك مع بنتى من 8 سنين تقريباً ومن كتر حبى فيكى وإحترامى وتقديرى ليكى غنتلك، بإذن الله ليلة جميلة، مع ماما نجوى فى بيت العيلة.. وزى ما شوفتى الكلام البصل يا ريت تشوفى الكلام العسل والهاشتاج اللى انتشر”.
بدورها، ذكرت المدنة رحاب عزت: “ربنا يبارك فى عمرك ويجعل كل خير فى ميزان حسناتك يارب، أنتى جميلة وهتفضلى جميلة.. اوعى تزعلى من شوية الرعاع اللى مش فاهمين يعنى إيه ماما نجوى ما هما لو اتربوا ع إيدك مكنوش عملوا كده، لكن تربيتهم ناقصة الحتة بتاعتك، أوعى تزعلى وكفاية كتير بيحبك”.
فيما غرد آخر: “مش طبيعى الغل والسواد اللى فى القلوب تجاه الست الجميلة دي، للدرجة دى الفشل.. يعنى مش بس شخصيات فاشلة بلا إنجاز، لا دول كمان مفيش عندهم أمل إنهم يقدروا يعملوا لنفسهم حاجة فى الحياة، فبيستسهلوا مهاجمة الناجح.. يمكن حد يشوفهم”، وقال آخر: “أنتى مش مجرد مذيعة أنتى تاريخ اتعلم منه ناس كتير وهيفضل محفور جوانا.. ربنا يشفيكى ويعافيكى يا رب ويبارك فى عمرك”.
وواصل” تقديم الدعم لـ ماما نجوى، وذكرت إحدى المدونات: “تربعتِ على عرش قلوبنا وأقول لكى من امرأة تجاوزت الخمسون عامًا كنت مربية فاضلة لنا ونحن أطفال تعلمنا من أسلوبك الساحر كيف نرد وكيف نتكلم تعلمنا الكثير والكثير.. تحياتى لكى سيدتى الفاضلة وجزاكِ الله عنا كل خير”.
وشارك مدون آخر بتغريده ذكر فيها: “ماما نجوى دى ما حَدّش هيختلف عليها، دى أجمَل حاجة حصلت لنا فى طفولتنا، أرَقّ إعلاميّة وأنجَح مُقَدِّمة برامج أطفال للمصريين جميعاً، هى مثال للحيويّة والشباب لسيّدات مصريّات بصرف النظر عن السنّ، أنا شخصيّا بعتبرها قُدوة ليّا فى هذا الأمر.. ماما نجوى وبقلظ هُما أسطورة شكّلت طفولتنا”.
