https://golddirectcare.com/2024/11/02/2t990zd55 عيون المجلس
https://golddirectcare.com/2024/11/02/8xaalf0uفى ظل العدوان الأثيم على سكان قطاع غزة , وأيضا اتهام الرئيس الأمريكى بايدن بالتواطؤ مع نتنياهو فى الإبادة الجماعية بقطاع غزة وتدميرها ,يشهد العالم أحداثاً مضطربة بمفاجأة مدوية بالصراع القانونى بين رئيس أمريكا وحاكم ولاية تكساس وذلك حول السيطرة على الحدود بالولاية , وهذا الصراع الخطر يتوقف عليه بقاء القوة الأولى فى العالم الولايات المتحدة الأمريكية أو انهيارها , فى قضية الأسلاك الشائكة التى أقامها جريج أبوت حاكم ولاية تكساس الجمهورى كما تمتد الأسلاك الشائكة حوالي 30 ميلاً – 48 كيلومترًا مربعاً – على طول نهر ريو غراندي – ويشكل النهر جزءًا من الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة – بالقرب من مدينة إيجل باس الحدودية التى تقع فى تكساس , إنه الصراع الأمريكى الداخلى بشأن إنفاذ قوانين الهجرة ومدى صلابة أبوت إزاء ما يسميه “سياسات بايدن المتهورة بشأن الحدود المفتوحة”
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/uuzmayz90xhttps://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/0pti9a9m5xq وفى سبيل تنوير الرأى العام المصرى والعربى أعد المفكر والمؤرخ القضائى القاضى العربى المصرى المستشار الدكتور محمد عبد الوهاب خفاجى نائب رئيس مجلس الدولة دراسة خطيرة فى الشأن الدولى بعنوان : “عدالة السماء تقتص لغزة بالقتال القانوني حول تكساس الأمريكية للسيطرة على الحدود (تعرف على صراع الرئيس الأمريكى وحاكم اولاية تكساس والقضاء الأمريكى بينهما ربما بداية الانهيار) . ونتناول فى الجزء الأول من دراسة الفقيه المصرى لأصل الصراع القضائى بين الاستئناف والعليا , والقتال القانونى بين الرئيس الأمريكى وحاكم ولاية تكساس وانضمام حكام الولايات وترامب لسيادة تكساس , وأن القتال القانونى بين أبوت حاكم ولاية تكساس والرئيس الأمريكى بايدن ينذر بشر مستطير قد تنهار معه الولايات المتحدة الأمريكية وتتتفكك ولاياتها
https://www.therealitytv.com/zyaam8lghttps://tvmovievaults.com/6tqpelud7 أولاً : حكم المحكمة العليا بأمريكا بتحديد من المسئول عن الحدود بين الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك يقول الدكتور محمد خفاجى في 22 يناير 2024 قامت المحكمة العليا بأمريكا بتحديد من المسئول عن الحدود بين الولايات المتحدة الأمريكية والمكسيك , هل تكون السلطة منعقدة للحكومة الفيدرالية للولايات المتحدة الأمريكية برئاسة بايدن أم تكون محصورة فى حاكم ولاية تكساس الجمهوري جريج أبوت
https://www.aascend.org/?p=0a1hvo5bf4ويقول: أصدرت المحكمة العليا حكماً – بعد صراع بين أعضاء المحكمة بأغلبية (5) أصوات موافقة مقابل (4) غير موافقة يسمح مؤقتًا للمسئولين الفيدراليين بقطع حواجز الأسلاك الشائكة التي أقامتها حكومة ولاية تكساس التي منعت قوات حرس الحدود الأمريكي من دخول منطقة يعبر فيها المهاجرون أحيانًا إلى الولايات المتحدة , وقد جاء حكم المحكمة في واحدة من النزاعات الكثيرة بين حاكم ولاية تكساس جريج أبوت وهو سياسى وقاضى أمريكى سابق – وحاكم الولايات المتحدة الأمريكية الرئيس جو بادين حول سياسة الحدود , علماً بأن الكثير من الولايات التى يقودها الحزب الجمهورى تدعم حاكم ولاية تكساس فى الحفاظ على حدود الولاية من الهجرة إليها وحقها فى الدفاع عن نفسها
ويذكر أن المحكمة العليا استندت إلى أن الحكومة الفيدرالية – بموجب القانون الأمريكى السارى – مسئولة عن جميع المسائل المتعلقة بسياسات الهجرة , وقالت المحكمة العليا في قضية سابقة تسمى قضية أريزونا ضد الولايات المتحدة عام 2012 أنه “من الضروري أن تكون الدول الأجنبية المعنية بوضع مواطنيها وسلامتهم وأمنهم في الولايات المتحدة قادرة على التشاور والتواصل بشأن هذا الأمر , وهو موضوع ذو سيادة وطنية واحدة، وليس للولايات الخمسين بصفة منفصلة”
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=98ry1anbxf4ثانياً : حكم المحكمة العليا يخل بتوازن القوى السائد منذ فترة طويلة بين الحكومة الفيدرالية والولايات ، وينال من السوابق القضائية العريقة فى أمريكا منذ حكم المحكمة عام 1941 في قضية هاينز ويذكر أن حكم المحكمة العليا يخل بتوازن القوى القائم منذ فترة طويلة بين الحكومة الفيدرالية والولايات ، وهو يعد من السوابق القضائية العريقة فى أمريكا منذ حكم المحكمة عام 1941 في قضية هاينز ضد دافيدويتز
http://www.chateagay.com/rmfca7guhttps://www.jacksonsmusic.com/2024/11/v35jt2hxg , وقد اشتمل هاينز على قانون ولاية بنسلفانيا الذي يلزم غير المواطنين الذين يبلغون من العمر 18 عامًا أو أكثر بالتسجيل في الولاية، والحصول على بطاقة هوية للأجانب وحملها في جميع الأوقات ، وتقديم هذه البطاقة عند الطلب إلى ضباط الشرطة وغيرهم من مسئولي الولاية , وفى ذات الوقت كان القانون الفيدرالي يلزم أيضًا المهاجرين غير المواطنين بالتسجيل لدى الحكومة الفيدرالية، لكن القانون الفيدرالي لم ينص على بطاقات الهوية أو يحدد العديد من المتطلبات التي يفرضها نظام ولاية بنسلفانيا
https://tothassociates.com/uncategorized/4bybvrbs3j6 وقد أقامت تكساس حواجز من الأسلاك الشائكة على طول نهر في إيجل باس، بتكساس , ومنعت قوات حرس الحدود الفيدراليين من دخول المنطقة ، للحفاظ على الأمن القومى لتكساس وقد طالبت ولاية تكساس بصلاحية استخدام الأسلاك الشائكة لمنع الضباط الفيدراليين من التعامل مع الأسلاك الشائكة بما يخل بأهداف وغايات وحدة وخصوصية وأمن واستقرار الولاية
https://www.winkgo.com/9xu0v1nwlhttps://therunningsoul.com/2024/11/uy4yler1h ثالثاً : ثلاث قضايا شائكة تمثل قمة القتال القانونى بين جريج أبوت حاكم ولاية تكساس وجو بادين رئيس أمريكا ويذكر الدكتور محمد خفاجى أن ثلاث قضايا شائكة تمثل قمة القتال القانونى بين جريج أبوت حاكم ولاية تكساس وجو بادين رئيس أمريكا , وقد يبدو للكثيرين أن النزاع حول الأسلاك الشائكة هو الوحيد بين جريج أبوت حاكم ولاية تكساس وبين جو بادين رئيس أمريكا , والحقيقة التى لا يعلم الكثيرون عنها شيئاً أن هذا النزاع يعد واحدًا من ثلاث أنزعة قانونية بين تكساس والولايات المتحدة حول من يسيطر على الحدود, حيث رفعت إدارة بايدن أيضًا دعوى قضائية ضد تكساس، في قضية تُعرف باسم الولايات المتحدة ضد أبوت سعيًا لإزالة حاجز عائم يبلغ ارتفاعه 1000 قدم أقامته تكساس في ريو غراندي بالقرب من إيجل باس