Ambien Tablets Online Ambien Online Buy كتبت / سماح علي حامد
https://www.aascend.org/?p=qg4cpzbqhttps://golddirectcare.com/2024/11/02/rc6ckbrbvp أعلن عمدة إسطنبول ومرشح المعارضة أكرم إمام أوغلو فوزه في الانتخابات المحلية بالمدينة.
https://therunningsoul.com/2024/11/jd7a3okbhttp://makememinimal.com/2024/6tbmls0az وقال أكرم إمام أوغلو رئيس بلدية إسطنبول الحالي ومرشح حزب الشعب الجمهوري، حزب المعارضة الرئيسي في تركيا: “حققنا الفوز في انتخابات رئاسة بلدية المدينة”.
https://tvmovievaults.com/ib11z3h185pوأضاف إمام أوغلو أنه يتقدم التصويت بأكثر من مليون صوت بعد إحصاء 96 في المئة من بطاقات الاقتراع.
https://www.winkgo.com/1ns4pe0hwf المعارضة تحقق مكاسب ضخمة
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/wrqxinxc – أظهرت نتائج أولية أن حزب المعارضة الرئيسي في تركيا احتفظ بالسيطرة على المدن الرئيسية وحقق مكاسب ضخمة في أماكن أخرى في الانتخابات المحلية التي جرت يوم الأحد، في مفاجأة كبيرة للرئيس رجب طيب أردوغان، الذي كان يضع نصب عينيه استعادة السيطرة على تلك المناطق الحضرية.
– النتائج أظهرت أيضا أن منصور يافاش، رئيس بلدية العاصمة أنقرة، احتفظ بمقعده بفارق كبير.
– كان حزب الشعب الجمهوري متقدما في 36 من أصل 81 محافظة في تركيا، وفقا للنتائج التي نشرتها قناة تي أر تي بعد فرز ما يقرب من 60 في المئة من صناديق الاقتراع.
– اعتبر التصويت مقياسا لشعبية الرئيس أردوغان في سعيه لاستعادة السيطرة على المناطق الحضرية الرئيسية التي خسرها أمام المعارضة في الانتخابات قبل خمس سنوات.
– فاز حزب الشعب الجمهوري في أنقرة وإسطنبول في عام 2019.
– كانت ساحة المعركة الرئيسية للرئيس التركي البالغ من العمر 70 عاما هي إسطنبول، المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليون نسمة، حيث ولد ونشأ وحيث بدأ حياته السياسية كرئيس للبلدية في عام 1994.
– جاءت النتيجة بمثابة دفعة للمعارضة، التي أصبحت منقسمة ومحبطة بعد الهزيمة أمام أردوغان وحزب العدالة والتنمية الحاكم، في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية العام الماضي.
https://altethos.com/y1p6swpwvcf https://www.theologyisforeveryone.com/9uybyx0zf لماذا حققت المعارضة تقدما في الانتخابات؟
http://www.manambato.com/ccx31yvto
http://makememinimal.com/2024/kvadxpdd • أمام حشد من المؤيدين المبتهجين، قال زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل: “لقد قرر الناخبون إنشاء نظام سياسي جديد في تركيا”.
• أوزيل أضاف: “اليوم، قرر الناخبون تغيير الصورة المستمرة منذ 22 عاما في تركيا وفتح الباب أمام مناخ سياسي جديد في بلادنا”.
• وفق سنان أولجن، مدير مركز إيدام للأبحاث ومقره إسطنبول، إن “النتيجة المفاجئة” ترجع إلى رغبة الناخبين في معاقبة الحزب الحاكم على “عمق الضائقة الاقتصادية”.
• ترك التضخم المرتفع العديد من الأسر التركية تكافح من أجل شراء السلع الأساسية.
• أوضح أولجن أن أنصار حزب العدالة والتنمية اختاروا الابتعاد عن مراكز الاقتراع أو صوتوا لأحزاب أخرى.
• أولجن أوضح أن نسبة المشاركة كانت منخفضة نسبيا مقارنة بالانتخابات الماضية، مضيفا: “كانت هناك تحولات بين الأحزاب في التصويت، وهو ما لم يحدث في الانتخابات الوطنية بسبب الارتباطات الأيديولوجية القوية. هذه المرة ساد الاقتصاد على الهوية”.
• كان نحو 61 مليون شخص، بما في ذلك أكثر من مليون ناخب لأول مرة، مؤهلين للإدلاء بأصواتهم لجميع بلديات المدن الكبرى ورؤساء البلديات والمناطق وكذلك إدارات الأحياء.