Ambien Dosage Purchase جريدة/ عيون المجلس
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/os39dce خلال جولته الأخيرة في المنطقة ، قدم مستشار الأمن القومي الأمريكي جيك سوليفان نسخة منقحة من اقتراح تطبيع العلاقات بين الرياض وتل أبيب ، وتوفير غطاء أمني أمريكي ، ودعم إنشاء تحالف من دول المنطقة التي تواجه إيران ، وإنهاء الحرب في غزة وإبرام صفقة مع حماس لتحل محل المعتقلين.
Buy Discount Ambienhttps://fundaciongrupoimperial.org/x3ruq36ujz7 كشفت مصادر إسرائيلية أن سوليفان خرج من المحادثات مع رئيس الوزراء الإسرائيلي ، بخيبة أمل لأن نتنياهو لم يكن لديه رؤية واضحة لوقف الحرب واستكمال صفقة التبادل ، لكن مصدرا سعوديا قال إن السلام مع المملكة العربية السعودية لن يكون ممكنا إذا لم تعترف إسرائيل بالدولة الفلسطينية. أكدت أنه لن يحدث.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/ok3vcbyمن جانبه ، قال وزير الخارجية أنتوني بلينكن إن الكرة الآن في الملعب الإسرائيلي بشأن التطبيع مع المملكة العربية السعودية. وأضاف بلينكن أنه يعتقد أن إسرائيل يمكن أن تسير على طريق التطبيع مع دول المنطقة ، ولكن يجب أن يكون لديها أولا خطة لإقامة دولة فلسطينية.
https://altethos.com/nvnsqt68hهنا يشير رئيس منتدى الخبرة السعودي أحمد الشهري خلال حواره لغرفة الأخبار على “سكاي نيوز عربية”، إلى أن الولايات المتحدة تسعى جاهدة لتحقيق اتفاق تاريخي قد يُنسب إلى الإدارة الديمقراطية ويراعي تطلعات الانتخابات المقبلة.
https://tothassociates.com/uncategorized/6xx0iheكما أبرز الشهري أهمية القضية الفلسطينية بالنسبة للمملكة العربية السعودية:
- السعودية ملتزمة بتاريخها الثابت في دعم القضية الفلسطينية، ولن تتخلى عن هذا الموقف مقابل صفقة تسلح أو وعود غير مضمونة، كما حدث في اتفاقيات أوسلو ومدريد.
- غياب حكومة إسرائيلية ملتزمة بتحقيق السلام في المنطقة يعبر عن العائق الأساسي، حيث كان من الممكن تحقيق هذا الهدف منذ عام 2002.
- لا ينبغي للولايات المتحدة أن تستخدم مسألة التحالف ضد إيران في سياستها الخارجية، خاصة بعد أن أقامت المملكة العربية السعودية علاقة مباشرة مع إيران في بكين.
- عدم التزام إسرائيل بأي تعهدات أو وعود منذ اتفاقيات أوسلو ومدريد.
- النهج المتعرج الذي يتبعه نتنياهو لن يفضي إلى حل للقضية.
- تسعى المملكة إلى فصل الملفات الإقليمية وتجنب ربط أي تعاون استراتيجي مع الولايات المتحدة الأميركية بشروط أو اعتبارات أخرى.
- تؤكد المملكة العربية السعودية أن إقامة أي علاقة مباشرة مع إسرائيل يجب أن تتم في إطار حل الدولتين، وبضمانات أميركية ودولية، لضمان التزام إسرائيل بتعهداتها وعدم تراجعها عنها.
- من حق الشعب الفلسطيني أن ينعم بحياة آمنة ومستقرة كغيره من الشعوب.
- حان الوقت لجعل الشرق الأوسط منطقة تسودها السلام والأمن
- من جهته، يشير المحلل السياسي شلومو غانور إلى أن إسرائيل تجد نفسها في مفترق طرق تاريخي، حيث تلوح فرصة لتطبيع العلاقات مع المملكة العربية السعودية من خلال الصفقة التي يقودها جيك سوليفان، ويضيف في هذا الصدد:
- لا تزال هناك فرصة متاحة أمام نتنياهو وحكومته لتحقيق النجاح وتطبيع العلاقات مع المملكة العربية السعودية.
- لم تتناول المحادثات قضية إقامة دولة فلسطينية، نظرًا لأن تحقيق هذا الهدف يتطلب تنفيذ مراحل تدريجية.
- لا تزال الآراء داخل إسرائيل، سواء في صفوف المعارضة أو في الائتلاف الحكومي، غير مؤيدة لإنشاء دولة فلسطينية.
- ترفض إسرائيل مصطلح “الدولة الفلسطينية”، معتبرة أن استخدام هذا المصطلح يقوض جهود جميع الأطراف لتحقيق اتفاق تاريخي يهدف إلى تغيير الوضع الراهن في الشرق الأوسط وضمان الاستقرار.
- يتعين على نتنياهو اغتنام هذه الفرصة الذهبية واتخاذ القرار الاستراتيجي الذي يخدم مصلحة الحكومة الإسرائيلية على المدى البعيد، والامتناع عن تقديم المصالح المؤقتة.
- تتزايد رفض الشارع الإسرائيلي لسياسة حكومة نتنياهو.
- عدم التوصل إلى اتفاق ثنائي أو ثلاثي مع الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية من شأنه أن يفقد إسرائيل فرصة مهمة لتحقيق التطبيع، وسببا لتراجع العلاقات التقليدية الراسخة التي تربطنا بالولايات المتحدة.
- إسرائيل ليس لها أي دور في التأثير على مسار الانتخابات في الولايات المتحدة.
- الجهود الأمريكية والمساعي المشتركة بين السعودية وإسرائيل لا ترتبط بموعد انعقاد الانتخابات ولا تعتمد على من سيشغل منصب الرئاسة في البيت الأبيض