https://tothassociates.com/uncategorized/fij05cqu1 كتبت/ أنوار محمد
وصفت منظمة الصحة العالمية، اليوم الاثنين، الهجوم الأخير على مستشفى الفاشر جنوبي السودان بـ”المفزع”، لا سيما أنه المرفق الطبي الوحيد الذي يتمتع بقدرة جراحية.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=7hn2id51y6fhttps://altethos.com/ogz6jpwc وتسببت الاشتباكات بين الجيش السوداني وقوات “الدعم السريع”، الأحد، في إخراج المستشفى الرئيسي بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور (غرب) عن الخدمة.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/2161idgkورغم تحذيرات دولية من المعارك بالمدينة التي تعد مركز العمليات الإنسانية لكل ولايات دارفور، تشهد الفاشر منذ 10 مايو الماضي قتالا بين الجيش و”الدعم السريع”.
http://makememinimal.com/2024/c2va45fhttps://therunningsoul.com/2024/11/rhmyk6w6m وقالت الصحة العالمية،”، إن “خروج مستشفى الفاشر الرئيسي عن الخدمة في أعقاب الهجوم أدى إلى إجهاد المستشفيين الآخرين الموجودين هناك بما يتجاوز طاقتهما، ما زاد تقييد الوصول إلى الخدمات المنقذة للحياة”.
https://www.aascend.org/?p=c0wwwmteohttp://makememinimal.com/2024/st9xxmeeb94 وأعربت المنظمة الأممية عن “فزعها إزاء الهجوم الأخير على مستشفى الفاشر الجنوبي، باعتباره المرفق الطبي الوحيد الذي يتمتع بقدرة جراحية في المدينة”.
https://www.aascend.org/?p=1qz606a وقالت نقابة أطباء السودان: “اقتحم مستشفى الفاشر الجنوبي الدعم السريع، حيث صاحبت الاقتحام أعمال نهب وأسر لمرافقي المرضى واعتداء على المواطنين والعاملين في المستشفى”.
Buy Ambien Cr CheapLegal Ambien Online وأضافت أن الاعتداءات أدت إلى “إصابات متفاوتة بينهم، بما في ذلك إصابات في الكوادر الطبية، وحالتهم الآن مستقرة”.
https://tothassociates.com/uncategorized/nza4mxyhttps://fundaciongrupoimperial.org/k525q8qw والفاشر هي مركز إقليم دارفور المكون من 5 ولايات، وأكبر مدنه والوحيدة بين عواصم ولايات الإقليم الأخرى التي لم تسيطر عليها “الدعم السريع”.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/elt4c20v ومنذ منتصف أبريل 2023، يخوض الجيش السوداني، و”الدعم السريع” حربا خلّفت نحو 15 ألف قتيل وحوالي 8.5 ملايين نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة.
https://crockatinneyguesthouse.com/lae6abpfx7 وتزايدت دعوات أممية ودولية إلى تجنيب السودان كارثة إنسانية قد تدفع الملايين إلى المجاعة والموت، جراء نقص الغذاء بسبب القتال الذي امتد إلى 12 ولاية من أصل 18 في البلاد