https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/nl4ujma
https://www.aascend.org/?p=qg4cpzbq عيون المجلس
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/hoqislal1 تتصدر أزمة نقص الأسمدة الساحة في الوقت الحالى لمدى أهميتها وتأثيرها على كل القطاعات من جميع النواحي، مما ذلك يؤثر على تكلفة إنتاج المحاصيل، كما تؤدي إلى خسائر فادحة للمزارعين.
ارتفاع مؤقت
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=zoh7vx3g0u فى البداية، يتحدث الدكتور محمد فهيم، مستشار وزير الزراعة، إن هناك رصيدا في الجمعيات الزراعية من الأسمدة المدعمة، وأن الارتفاع الذي ضرب أسعار الأسمدة أثناء الفترة الحالية، ارتفاع مؤقت، وسيعود للأسعار الطبيعية قريبا كما كان، بعد عودة إنتاج مصانع الأسمدة من جديد.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/ryx8brahp7 وأوضح “فهيم “” إلى أن بعض مصانع الأسمدة بدأت تعود تدريجيا للعمل، مما يعنى توافر جزء من الأسمدة المدعمة أثناء الفترة المقبلة.
وأوضح مستشار وزير الزراعة أن صناعة الأسمدة في مصر مثلها مثل الصناعات الأخرى، تتأثر بسبب الأزمة المؤقتة في إمدادات الطاقة العالمية.
كما ذكر حسين عبدالرحمن أبوصدام نقيب الفلاحين، إن أزمة الأسمدة لم يتم حلها حتى الآن وذلك على الرغم من أن هناك مساع ومجهودك كبيرة لحلها لكنها غير كافية، حتى أن بعض المصانع عادت للعمل مرة أخري إلا أن هناك البعض مازالت متوقفة.
حل أزمة الأسمدة
Cheapest Ambien Generic وأشار “أبوصدام “بضرورة حل أزمة الأسمدة قبل الموسم الشتوي، لأن عدم حلها سيؤدي إلى زيادة فى التكلفة وخسائر للمزارعين كما أنها ستسبب فى مشكلة فى الإنتاج.
وأوضح أنه لا بد أن تعود المصانع مرة ثانية لضخ الأسمدة وخاصة الأسمدة المدعمة من وزارة الزراعة لأنه يعتمد عليها المزارع بشكل كبير، نظرا لارتفاع أسعارها بالسوق السوداء.
وأظهر حسين أبوصدام نقيب الفلاحين عن أكثر المحاصيل تضررا من أزمة الأسمدة فى مصر، وهى الذرة، والقصب، والخضراوات.
https://altethos.com/tazxecn7 منظومة توزيع الأسمدة
كما طالب عبد الرحمن أبو صدام نقيب الفلاحين، الرئيس عبد الفتاح السيسي، بضرورة إعادة النظر في منظومة توزيع الأسمدة الكيماوية المدعمة، وكيفية توفيرها في السوق الحر بأسعار معقولة، حيث لا تصل الأسمدة المدعمة لمن يستحقها بالصورة المرضية، وتتجه مصانع الأسمدة لتصديرها دون مراعاة للاحتياجات المحلية مما دفع أسعار الأسمدة لارتفاعات جنونية، ووصل سعر شيكارة الأسمدة اليوريا زنة الـ50 كيلو إلى 1000 جنيه لأول مرة في تاريخ مصر، مع عدم توفرها مما يؤثر بشكل سلبي على الإنتاج الزراعي، وذلك يساهم في ارتفاع الأسعار في ظل زيادة حجم صادرات الأسمدة الكيماوية للخارج، بعدم توفر بيانات صحيحة لحصص الأسمدة المدعمة، رغم أن مصانع الأسمدة تحصل على دعم الدولة من الطاقة والكهرباء في مقابل توريد 55% من إنتاجها لوزارة الزراعة لتوزيعه كسماد مدعم وضخ كميات مناسبة للسوق الحر بأسعار مناسبة.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=3eex5z104 والجدير بالذكر أن أزمة نقص الأسمدة قد بدأت منذ أن أصدرت شركات الإنتاج مثل موبكو وسيدي كرير، وأبو قير والإسكندرية وغيرهم، عن وقف إنتاج المصانع نهائيًا بسبب نقص الغاز المستخدم في الإنتاج، ولكن لم يدم الأمر طويلا وسرعان ما عادت الشركات للإنتاج.