رئيس مجلس الادارة : أحمد أحمد نور

نائب رئيس مجلس الادارة : وليد كساب

رئيس التحرير : محمد عبد العظيم

أخبار عاجلة

وزير إسرائيلي يضع شروطًا لوقف القتال في غزة

نقلاعن/ إذاعة جيش الإحتلال الإسرائيلى

نقلت إذاعة جيش الإحتلال الإسرائيلى عن الوزير زئيف إلكين قوله إن “إسرائيل مستعدة لوقف القتال داخل قطاع غزة فورًا، بشرط إعادة المخطوفين الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس”.

وأضاف إلكين أن “الشرط الأساسي لوقف إطلاق النار لا يقتصر فقط على عودة المخطوفين، بل يشمل أيضًا تنحي حركة حماس عن الحكم في القطاع ونزع سلاحها بالكامل”، موضحا أن “حماس غير مستعدة حاليًا لنزع سلاحها، مما يجعل أي اتفاق قريب أمرًا غير واقعي”.

كما أشار الوزير إلى أن “إسرائيل لا تنوي فرض أي شروط تتعلق بالمساعدات الإنسانية، لكنها ترفض أن تُستغل هذه المساعدات لتعزيز قوة حماس أو دعم استمرار سيطرتها على غزة”.

وأعلنت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن سلطات الاحتلال الإسرائيلية تواصل منع دخول المساعدات الإنسانية والإمدادات التجارية إلى قطاع غزة منذ 2 مارس الماضي.

وونوهت الأونروا إلى أن إسرائيل كثفت أنشطتها العسكرية في غزة، ما نتج عن استشهاد وإصابة مئات المدنيين، مطالبةً بضرورة رفع الحصار.

وقالت حركة حماس، اليوم الأحد، أن وفدها بقيادة محمد درويش، استعرض في القاهرة رؤية الحركة للوصول إلى صفقة شاملة تحقق وقف إطلاق النار، وتبادل الأسرى، والإغاثة، والإعمار داخل قطاع غزة.

وتحدثت الحركة في بيان لها: “غادر وفد قيادة حركة حماس، برئاسة الأخ المجاهد محمد درويش وعضوية باقي أعضاء المجلس، العاصمة المصرية القاهرة مساء أمس، السبت، بعد أن أجرى محادثات ومشاورات مكثفة مع المسئولين المصريين، تناولت الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار وإنهاء الحرب العدوانية على شعبنا الفلسطيني داخل قطاع غزة وكافة القضايا ذات الصلة”.

وكشفت حماس أن اللقاءات شهدت استعراضًا مفصلًا لرؤية الحركة للوصول إلى صفقة متكاملة توقف العدوان، وتؤسس لعملية تبادل أسرى، إلى جانب ضمان وصول المساعدات الإنسانية وتنفيذ مشاريع إعادة الإعمار.

عن Eyon Elmagles

شاهد أيضاً

محافظ الفيوم يناقش مشاكل المواطنين مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ

محافظ الفيوم يناقش مشاكل المواطنين مع أعضاء مجلسي النواب والشيوخ

كتبت/ سماح على حامد ناقش الدكتور أحمد الأنصاري، محافظ الفيوم، عددًا من القضايا والملفات الخدمية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *