
بقلم المهندس/ أحمد ذكى
هى فراشه
..تطير وتحلق..
..وجهها كالقمر..
..تتزين ببستانها..
..ترى فى عيونها نجوم..
تسبح فى الليل..
وفى ضحكتها ..انغام ورود..
تدنو وترتفع..بخفه ورشاقه فى مملكتها..ووسط رحيقها..
تتابعها الأعين ..اينما طارت
لا تريد ..الا.. اكف حنونه.. تتلقاها
..فهى فراشه ..
..إلى اللقاء..