https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/vgndhnasf
http://www.chateagay.com/faw5pto09 وليد عبدالشافي
https://tvmovievaults.com/q9ibq3n منذ انتخابه رئيسا للولايات المتحدة في نوفمبر 2016، وتصدره للمشهد السياسي بالبلاد، اتخذ دونالد ترامب عدة خطوات وقرارات، أربكت العالم، ولاقت إدانات وردود فعل غاضبة.
https://crockatinneyguesthouse.com/yg35bkr نرصد لكم 10 خطوات وقرارات، كان لها الصدى الأعلى، 9 منها كانت بعد تولي ترامب للمنصب في 20 يناير الماضي، والعاشر كان في نهاية 2016، إلا أن صداه تواصل إلى 2017.
https://tothassociates.com/uncategorized/i6ui00u34lj والخطوات والقرارات العشر هي:
1 – اتصال هاتفي مع رئيسة تايوان
في أواخر ديسمبر 2016، كسر ترامب، حين كان رئيسا منتخبا، البروتوكول المعمول به في الولايات المتحدة، حين قبل اتصالا هاتفيا من رئيسة تايوان، تساي إينغ وين، هنأته خلاله بفوزه بالرئاسة. وكان ذلك الاتصال هو الأول بين رئيسين للولايات المتحدة وتايوان منذ عام 1979.
https://therunningsoul.com/2024/11/ckozav7yih وقد أغضبت هذه الخطوة بكين التي تعتبر تايوان إقليما منشقًا عنها، ولا تقيم الولايات المتحدة علاقات دبلوماسية مع الأخيرة.وفي وقت لاحق حاول ترامب تهدئة غضب الصين من خلال التأكيد على أن النظام الشيوعي في بكين هو الحكومة الشرعية في البلاد.
https://www.theologyisforeveryone.com/qy8hywtzw0 2- الانسحاب من اتفاقية الشراكة عبر المحيط الهادئ
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=x93gwmsxq1 في 23 يناير أعلن ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اتفاق الشراكة عبد المحيط الهادئ، وهو اتفاق تجارة حرة متعدد الأطراف يهدف إلى زيادة تحرر اقتصادات منطقة آسيا والمحيط الهادئ.
https://www.winkgo.com/g4lml56dez ووصف ترامب خطوته تلك بأنها “شيء عظيم لصالح العامل الأمريكي”.
وتعهدت الدول الأخرى الأطراف في تلك الاتفاقية (أستراليا وبروناى وكندا وشيلي واليابان وماليزيا والمكسيك ونيوزيلندا وبيرو وسنغافورة وفيتنام) بمواصلة العمل بالاتفاقية بدون الولايات المتحدة.
3- التعهد بإلغاء اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا)
في نفس ذلك اليوم أيضًا (23/ يناير) أعلن البيت الأبيض أن ترامب سيعيد التفاوض بشأن اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا) مع المكسيك وكندا التي تعود لعام 1994.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/u5x3724lepm وأرجع ترامب تلك الخطوة إلى “منع الشركات الأمريكية من نقل مصانعها إلى الدول المجاورة وخاصة المكسيك”.. واصفًا تلك التحركات بأنها تقوض فرص العمل للأمريكيين. ولوّح ترامب بالانسحاب من الاتفاقية، بينما لا تزال المحادثات مستمرة.
https://www.therealitytv.com/vaw8oz53pc 4 – حظر السفر
Ambien 12.5 Mg Online في أسبوعه الأول بالرئاسة، أصدر ترامب أمرا تنفيذيًا بمنع مواطني 8 دول، بينها 6 ذات أغلبية مسلمة من دخول الولايات المتحدة. وأوقفت محاكم فيدرالية ذلك الأمر، بينما وافقت المحكمة العليا على نسخة معدلة للقرار شملت قائمة من الدول هي إيران وليبيا وسوريا واليمن والصومال وتشاد.
وما زالت إجراءات الطعن القانوني على تلك النسخة المعدلة مستمرة في المحاكم. ولقيت تلك التحركات من جانب ترامب إدانة واسعة من عدة دول حول العالم.
في أسبوعه الأول بالرئاسة، أصدر ترامب أمرا تنفيذيًا بمنع مواطني 8 دول، بينها 6 ذات أغلبية مسلمة من دخول الولايات المتحدة. وأوقفت محاكم فيدرالية ذلك الأمر، بينما وافقت المحكمة العليا على نسخة معدلة للقرار شملت قائمة من الدول هي إيران وليبيا وسوريا واليمن والصومال وتشاد.
http://makememinimal.com/2024/vvgesf9t وما زالت إجراءات الطعن القانوني على تلك النسخة المعدلة مستمرة في المحاكم. ولقيت تلك التحركات من جانب ترامب إدانة واسعة من عدة دول حول العالم.
https://altethos.com/euj17rq 5 – معارك مع “الناتو” بشأن التمويل
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/zy8pe173o في أول اجتماع له مع الدول الأعضاء بحلف شمال الأطلسي (ناتو) في أيار/ مايو الماضي، انتقد ترامب “نقص التمويل” الذي يعانيه الحلف، ولم يعلن صراحة تصديقه على المادة التي تنص على الدفاع المتبادل بين أعضاء الحلف. لكن في حزيران/ يونيو، أكد ترامب أن الولايات المتحدة ملتزمة بمساعدة أي من دول الحلف الـ28 إذا تعرضت لهجوم. وجاء ذلك التغير في موقف ترامب بعد أن قال قادة الناتو الآخرون إنهم مستعدون للحفاظ على التحالف حتى بدون دعم الولايات المتحدة.
https://crockatinneyguesthouse.com/87rbp5e 6 – الانسحاب من اتفاق باريس بشأن المناخ
Buy Ambien Cr Cheap أمر ترامب في حزيران/ يونيو حكومته بالانسحاب من اتفاق باريس بشأن المناخ الذي وقع عليه سلفه باراك أوباما. ويطالب هذا الاتفاق الموقع في باريس عام 2015، الولايات المتحدة وغيرها من الدول بالحد من انبعاثات الكربون في الهواء، للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. ودخل الاتفاق حيز التنفيذ في 4 نوفمبر 2016، بعد أن وافقت عليه كل الدول، بما فيها الولايات المتحدة، قبل أن تنسحب.
7 – التهديد بعمل عسكري ضد كوريا الشمالية
في أغسطس، انسلخ ترامب عن النهج الأكثر تقيدًا الذي استخدمه أسلافه في التعامل مع كوريا الشمالية، حيث اشتبك في حرب كلاميه مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، ما أثار مخاوف دولية بإمكانية اندلاع صراع كارثي. وبعد أن هددت كوريا الشمالية بقصف جزيرة غوام الأمريكية، توعدها ترامب بـ “النار والغضب اللذين لم تشهدهما من قبل”. وتبادل ترامب الإهانات الشخصية مع زعيم كوريا الشمالية حيث وصفه بـ “الرجل الصاروخ” و”الجرو المريض”، بينما كان كيم يصف ترامب بأنه “خرِف”.
https://tothassociates.com/uncategorized/3kcbnfikga9 8 – رفض الإقرار بالتزام إيران بالاتفاق النووي
http://www.manambato.com/1us8nf7mt في أكتوبر الماضي، رفض ترامب الإقرار بأن إيران تلتزم بالاتفاق النووي الذي وقعته طهران مع 6 دول من القوى العالمية (أمريكا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والمملكة المتحدة) الذي تم بمقتضاه رفع العقوبات عن إيران مقابل الحد من أنشطة برنامجها النووي. ونددت الدول الأخرى التي وقعت على الاتفاق مع إيران بخطوة ترامب وقالت إنها ستظل تلتزم به.
9 – الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل
https://www.winkgo.com/1pqyuxus في 6 ديسمبر الماضى، أعلن ترامب اعتراف بلاده رسميًا بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة، ما أثار غضبًا عربيًا وإسلاميًا، وقلقًا وتحذيرات دولية.وواجهت الولايات المتحدة مجددًا عزلة دولية بهذا القرار، حيث أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في 21 من الشهر ذاته،، قرارًا بأغلبية ساحقة ترفض قرار ترامب بخصوص القدس، بناءً على مبادرة من تركيا واليمن.
https://www.therealitytv.com/myt3y8dnu84 ويتمسك الفلسطينيون بالقدس الشرقية عاصمة لدولتهم المأمولة، استنادًا لقرارات المجتمع الدولي، التي لا تعترف باحتلال إسرائيل للمدينة، عام 1967، ولا ضمها إليها، عام 1980، واعتبارها مع القدس الغربية “عاصمة موحدة وأبدية” لها.
https://altethos.com/w86ms5ydp28 10 – وصف الصين وروسيا بأنهما “منافسان” للولايات المتحدة
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/5c2nu6d3uph وصف ترامب الصين وروسيا في تقرير استراتيجية الأمن القومي الأمريكية الصادر في منتصف كانون الأول/ ديسمبر بأنهما “منافسين” للمصلحة الأمريكية.وجاء في تلك الوثيقة أن البلدين يسعيان إلى “تحدي سلطة ونفوذ ومصالح الولايات المتحدة” وأنهما تسعيان إلى “تقويض الأمن والازدهار للأمريكيين”.ووصفت الصين بدورها تلك الوثيقة بأنها تعكس “عقلية الحرب الباردة”، أما الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فوصفها بأنها “هجومية وعدوانية”.