https://www.theologyisforeveryone.com/f19btcvf أنضم إلى وكالة المخابرات المركزية الامريكية أول امراة تشتغل منصب المدير العام للوكاله الجنرالة جينا هاسبيل وتعد أول امرأة تشغل منصب المدير العام لوكالة المخابرات المركزية الأميركية (CIA).
تستحوذ هاسبيل على منصب نائب رئيس الوكالة منذ أن كلفها الرئيس الأميركي دونالد بهذه المهمة في أعقاب توليه منصبه مطلع العام الماضي، إلى أن قرر الثلاثاء 13 مارس 2018 تعيينها كمديرة عامة لوكالة الاستخبارات خلفاً للمدير السابق مايكل بامبيو الذي أمر ترمب بتعيينه وزيراً للخارجية بعد أن أعفى ريكس من مهمته.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/zd6gtvffl وبحسب المعلومات التي جمعت عن المديرة الجديدة لوكالة (CIA) فهي جينا تشيري هاسبيل، وهي من مواليد العام 1956، وكانت قد انضمت إلى وكالة المخابرات الأميركية في العام 1985 ولم تنقطع عن العمل مع الوكالة منذ ذلك التاريخ، ما يعني أنها أمضت أكثر من 33 عاماً في عملها كضابطة أمن ما يؤهلها لأن تكون واحدة من أقوى سيدات وخبيرة في مجال الأمن والاستخبارات.
http://www.chateagay.com/dqkxwrke وتقول المعلومات المتوافرة عن هاسبيل إنها كانت واحدة من أهم وأبرز ضباط الاستخبارات الأميركيين الذين حاربوا تنظيم القاعدة وعملوا في مكافحة الارهاب خلال السنوات الماضية، حيث كانت منذ العام 2002 تدير موقعاً سرياً تابعاً للاستخبارات الأميركية في تايلند ويحمل اسم “عين القطة”.
https://www.winkgo.com/d52e7w7s وتضيف التقارير الصحفية الأميركية إن الموقع السري في تايلند الذي كانت تشرف عليه وتديره هاسبيل كان بالغ الأهمية في العمليات التي كانت تستهدف تنظيم القاعدة، وفيه تم احتجاز عدد من المشتبه بانتمائهم للتنظيم، ومن بينهم عبد الرحيم الناشري وأبوزبيدة، حيث تم انتزاع العديد من الاعترافات والحصول على الكثير من المعلومات منهما هناك.
https://fundaciongrupoimperial.org/efle17kv23 وأمضت هاسبيل سنوات طويلة في العمل بمكافحة الإرهاب وملاحقة تنظيم القاعدة، كما أنها كانت طرفاً في الكثير من الجدل الذي أثير في العالم حول أنشطة وكالة الاستخبارات الأميركية في مجال القضاء على الإرهاب وملاحقة العناصر التابعة لتنظيم القاعدة، لكن دوائر صنع القرار الأميركية تشهد لها بالنجاح والتفوق.