وكشفوا أن الآلة من شأنها أن تساعد في المستقبل المرضى الذين يعانون من أمراض لا تسمح لهم بالتحرك أو الكلام كما أبدى تخوفه من أن الجهاز قد يسبب مشاكل إذا تم كشف الأفكار السرية عن طريق الخطأ.

وقال ديفيد موسيس، أحد مطوري الآلة من جامعة كاليفورنيا، “بالنظر إلى الأداء الذي أظهره الجهاز، نعتقد أنه قادر على العمل كمنصة لجهاز الكلام الاصطناعي”, أوضح قارئ الأفكار يوري جيلر “أستطيع أن أتخيل عواقب هذه الآلة في حال قرأت بعض الأفكار المحرجة”.