https://altethos.com/3wyxyoy4h Mohamed Gad
http://www.manambato.com/8vfj8akuee نقلت تقارير إعلامية عن مسؤول في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) نفيه الرواية الإيرانية بشأن محاولة أميركية لمصادرة ناقلة نفط في بحر عمان.
Cheapest Generic Ambien Online وذكرت وكالة “أسوشيتد برس” نقلاً عن مسؤولين أميركيين طلبا عدم الكشف عن هويتيهما، أن إيران صادرت ناقلة نفط فيتنامية في خليج عمان وما زالت تحتجزها في ميناء بندر عباس.
https://crockatinneyguesthouse.com/sdpia3z9 وأوضح أحد المسؤولين أن قوات الحرس الثوري الإيراني صادرت الناقلة “MV Southys” في 24 أكتوبر (تشرين الأول) بقوة السلاح وقادتها نحو المياه الإيرانية، فيما كانت القوات الأميركية تراقب عملية الاحتجاز من دون أن تتخذ أي إجراءات.
https://www.aascend.org/?p=u2kz6ykyf ولم تتضح بعد الدوافع وراء احتجاز الناقلة، ولم يتسنَ بعد الحصول على رد من المسؤولين في فيتنام. وتظهر بيانات موقع “مارين ترافيك” المتخصص في تعقب السفن، أن الناقلة كانت لا تزال في ميناء بندر عباس الثلاثاء.
https://fundaciongrupoimperial.org/2pj1jlkrzs وكانت إيران أعلنت، الأربعاء، 3 نوفمبر (تشرين الثاني)، إحباط محاولة أميركية لمصادرة ناقلة نفط في بحر عمان، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية، بحسب ما أفاد التلفزيون الرسمي.
https://www.theologyisforeveryone.com/o9fvj8ihw1 وقال التلفزيون الإيراني إنه تم إحباط محاولة من جانب الولايات المتحدة “لسرقة” نفط في خليج عمان. أضاف أن القوات الأميركية استخدمت طائرات هليكوبتر وسفناً حربية لعرقلة ناقلة نفط إيرانية، لكنها فشلت، وفقاً لوكالة “رويترز”.
http://www.chateagay.com/00z262buph وتعليقاً على الواقعة قال الأسطول الأميركي الخامس المتمركز في البحرين، إنه اطلع على التقارير المتعلقة بالأمر لكن ليس لديه معلومات يقدمها في الوقت الراهن.
Zolpidem Buy Online Uk حصول مواجهة
كما أوضح التلفزيون الإيراني أن “الولايات المتحدة صادرت ناقلة تحمل نفطاً إيرانياً معداً للتصدير، ونقلت حمولتها إلى ناقلة أخرى، وقادتها إلى جهة مجهولة”، قبل أن تقوم بحرية الحرس الثوري “بإنزال” على متن الناقلة الثانية ومصادرة النفط مجدداً، بحسب التلفزيون الإيراني، وكذلك أشار إلى أن الناقلة الإيرانية “باتت حالياً في المياه الإقليمية للبلاد”، فيما غادرت الناقلة الأميركية. وتحدثت طهران أيضاً عن مواجهة وقعت بين الحرس الثوري وقوات أميركية بسبب ناقلة النفط هذه، فيما لم يصدر أي تعليق من واشنطن بعد.
https://tvmovievaults.com/sly4km7vzz بدورها، ذكرت وكالة “مهر” أن مواجهة وقعت بين زوارق سريعة تابعة للحرس، وسفينة أميركية غادرت الموقع لاحقاً، كما أضافت أن لقطات مصورة ستعرض قريباً، إلا أن الوكالة أو التلفزيون الرسمي لم يذكرا متى وقع ذلك على وجه التحديد، بل اكتفت “مهر” بالقول “في الفترة الأخيرة”.
معلومات متضاربة
لكن وكالة “فارس” أشارت إلى أن القوات البحرية التابعة للحرس الثوري سيطرت على الناقلة الأميركية، ووجهتها فوراً إلى المياه الإقليمية الإيرانية. ولفتت إلى أن سفناً حربية عدة ومروحيات تابعة للجيش الأميركي حاولت استعادة السيطرة على الناقلة، لكن محاولاتها “فشلت في تغيير مسار الناقلة”.
http://makememinimal.com/2024/wjcd84n ونقلت الوكالة عن السلطات الإيرانية تأكيدها أن الناقلة المحتجزة وصلت إلى المياه الإيرانية، على الرغم من أن “قطعاً بحرية أميركية عدة تدخلت مجدداً بجهود أكبر لقطع مسار الناقلة وتغييره”، في تضارب واضح مع التلفزيون الرسمي و”مهر”.
تصاعد التوتر
وقد زادت حدة التوتر بين إيران والولايات المتحدة في ما يتعلق بعودة طهران للمحادثات الرامية لإحياء الاتفاق النووي المبرم عام 2015، الذي قلصت إيران التزاماتها به رداً على انسحاب واشنطن منه.
وقال علي شمخاني، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، الأربعاء، إن المفاوضات الرامية لإحياء الاتفاق النووي ستفشل ما لم يتمكن الرئيس الأميركي جو بايدن من ضمان عدم انسحاب واشنطن مجدداً منه.
وكتب شمخاني في تغريدة، “الرئيس الأميركي، الذي يفتقر للسلطة، ليس مستعداً لتقديم ضمانات. إذا استمر الوضع الحالي، فإن نتيجة المفاوضات واضحة”.
استئناف مفاوضات فيينا
وفي هذا السياق، قال الاتحاد الأوروبي في بيان الأربعاء، إن المحادثات النووية بين القوى العالمية وطهران بشأن إحياء الاتفاق النووي الإيراني ستستأنف في فيينا في 29 نوفمبر، مضيفاً أن إنريكي مورا سيترأسها نيابة عن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل.
كما غرد نائب وزير الخارجية الإيراني وكبير المفاوضين الإيرانيين علي باقري، عبر حسابه على “تويتر” قائلاً، “خلال اتصال هاتفي مع (الدبلوماسي الأوروبي) إنريكي مورا، اتفقنا على بدء المباحثات الهادفة الى رفع الحظر الظالم وغير الإنساني في 29 نوفمبر في فيينا”.
وقالت الولايات المتحدة الأربعاء إن التوصل إلى حل وسط لإنقاذ الاتفاق النووي أمر ممكن “بسرعة” إذا كانت طهران “جدية” في نياتها بعد إعلانها استئناف المفاوضات غير المباشرة في فيينا. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركي نيد برايس للصحافيين، “نعتقد أنه إذا كان الإيرانيون جديين، يمكننا القيام بذلك في وقت قصير نسبياً”.