http://www.chateagay.com/f2py2aabfnu أصدرت اليوم الأحد محكمة جنايات المنصورة، وذلك برئاسة المستشار بهاء الدين المري، حيثيات حكمها بالإعدام شنقا للمتهم محمد عادل قاتل نيرةأشرف طالبة جامعة المنصورة.
وأشارت محكمة الجنايات، برئاسة المستشار بهاء الدين المري، في حيثيات حكمها، ادعاء قاتل زميلته نيرة أشرف الطالبة بجامعة المنصورة، بأنه قام استفزاز المتهم وذلك من ضحكات نيرة في الباص كما أن وجود السكين كان للدفاع عن نفسه.
https://crockatinneyguesthouse.com/y0xkn32ir وعن ما أثاره المتهم في اعترافه بجلسة المحاكمة – ولم يذكره في اعترافه بالتحقيقات – أنَّ المجني عليها أثارت غضبه بضحكاتها داخل الحافلة التي وجدها فيها، كما أن اعترافه بتحقيقات النيابة العامة تَطمئن إليه المحكمة وتأخذ به إذ تثق في صحته رغم أنه تغير جزء منه بجلسة المحاكمة، وذلك بما لها من سلطة تجزئة الاعتراف وعدم التزامها بنصِّه وظاهره، وكما أنها تأخذ منه ما تراه مـُطابقا للحقيقة، وأن تَعرض عن ما تراه مغيرا لها، ذلك أن المتهم عندما صَعد الحافلة مُتوجهًا للجامعة، كان عاقد العزم كما أنه مُبيت النية على قتل المجني عليها لكي يشفي غليله منها وليس كما ادعى أنها أثارت غضبه بالضحك داخل الحافلة وذلك من اعترافه نصًا في التحقيقات وهو يوصف زمان ومكان قتل المجني عليها قائلا: “عشان أنا مُتأكد إنها هتنزل الامتحانات، وساعتها هعرَف أخلَّص عليها وأعمل اللي نفسي فيه، لإنها طول فترة الدراسة بتكون في القاهرة أو شرم الشيخ وكانت بتيجي الامتحانات”.
Order Generic Ambien Online وأيضا ما تضمنته رسائل التهديد المُرسلة منه للمجني عليها وهي “وديني لادبحك”. وكذلك من التعرف علي مواعيد الحافلات التي تستقلها المجني عليه من زميلتها مَي إبراهيم البسطويسي”.
Get Ambien Prescription Online ويؤكد عدم استفزازه، أنَّ هذا القول الذي قاله يُناقض ما شهدت به مِـنَّة الله محمد البشبيشي بالتحقيقات، من أنها والمجني عليها وباقي زميلاتها لم يُشاهدن المتهم في الحافلة التي أقلتهم يوم الحادث طول الطريق نظرًا لركوبهن في مقدمتها والطلبة الذكور في المؤخرة. كما قالت أنَّ المجني عليها لم تستفزه
https://www.aascend.org/?p=hqk8eiumfg2 وأمَّا ما ادعاه المتهم بجلسة المحاكمة – ولم يكون في اعترافه بتحقيقات النيابة العامة – أن إحرازه السكين كان للدفاع عن نفسه فيما لو دفعَت المجني عليها أحدًا للاعتداء عليه، فإن هذا القول مخالف للحقيقة التي أكدها في اعترافه بالتحقيقات، من أنـه اشترى السكـين كأداة للقتـل لإجادته استعماله لأنه يعمل طباخًا وأيضا لعلمه بالمقاتل التي في جسم الإنسان. كما اطمأنت المحكمة على النحو مار البيان إلى مطابقة ذلك للحقيقة والواقع، وعليه، فإن مَقولة المتهم لا تؤثر في عقيـدة المحكمة لمُخالفتـها لكل المُمكـنات العقلية والاستنتاجية التي تؤكد لحمله للسكين المستخدم في الحادث وذلك بنية استخدامه في قتل المجني عليها وليس للدفاع عن نفسه وأيضا حاول أن يُصَور للمحكمة ويَزعم، وأيضا اعترف به المتهم نفسه في التحقيقات نصًا: “أنا من رمضان اللي فات قـرَّرت إنْ أنا أخلَّص عليها وأنتقم لنفسي، واستنيت الامتحانات بتاعة الترم الثاني، وأنا فكرت إني أخلَّص عليها في ثالث يوم امتحان ليها وأنفـذ قتلها بسكينة، وأنا اشتريت السكين بعد أول امتحان بأسبوع أي في 1/6/2022” وأيضا ما اعترف به نصًا في “وامبارح قبل الامتحان الخامس كنت بكلم واحدة صاحبتي لقيتها عارفة الحوار اللي بيني وبين نيرة وعارفة كل حاجة عننا، فأنا قلت أنا لازم أخلَّص عليها ومخليهاش على وش الدنيا ونزلت النهاردة 20/6/2022 ومعايا السكينة، ولقيتها قاعدة هي وزمايلها، ولمَّا شوفتها قلت دي فرصة إني أنا أريَح نَفسي وأخلَص منها وهي نازلة من الباص، وأول ما نزلنا هي كانت سابقاني بشوية، وأنا نزلت وكان كل اللي في دماغي إنْ أنا أروح أخلَّص عليها، ومَشيت وراها وأول ما قرَّبت منها، طلعت السكينة من الجراب اللي أنا كنت حاططها فيه وشَفيت غليلي منها”.