كتب/ عبدالخالق راشد
بعد أن وجدت المباحث الفيدرالية الأميريكية, صناديق تحتوي على مستندات سريه, من بينها وثائق نووية.. يواجه الرئيس السابق للولايات المتحدة إحتمالية الإتهام بالخيانة العُظمى وإفشاء أسرار سرية..
فيما أنكر ترامب في تصريحات صحفية قائلًا : “نفس الأشخاص الفاسدين متورطون في الأمر”، دون أن يقدم أي دليل يدعم مزاعمه. وقال أيضًأ على منصة التواصل الاجتماعي الجديدة التابعة له “تروث سوشيال” أن “قضية الأسلحة النووية هي خدعة” مشيرا إلى أن شأنها شأن الجدل الذي يتعلق بروسيا، وتعرضه للمساءلة مرتين والتحقيق الذي أجراه المحقق روبرت مولر بشأن مزاعم تدخل روسيا في انتخابات 2016.
وجاء تفتيش منزل الرئيس السابق للولايات المتحدة الأميريكية, ضمن تحقيق فيما إذا كان ترامب قد نقل على نحو غير قانوني سجلات من البيت الأبيض عند مغادرته منصبه في يناير 2021، والتي تعتقد وزارة العدل أن بعضها سري.