https://golddirectcare.com/2024/11/02/akyohkdelc كتبت / مرفت مصطفى
Order Ambien Online Overnight كشفت دراسة جديدة أن الأطفال المولودين بواسطة التلقيح فى المختبر (أطفال الأنابيب)، عن طريق بويضات مجمدة، قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان، وأوضحت الدراسة التى أجريت على أكثر من 8 ملايين طفل فى بلدان الشمال الأوروبى أن احتمال الأطفال الذين يولدون بعد استخدام إجراء خاص بالخصوبة وهو يُعرف باسم “نقل الأجنة المجمدة المُذابة”، فهم يكونون أكثر عرضة للإصابة بالسرطان من الأطفال المولودين بوسائل أخرى، وهذا لما نشرته صحيفة ساينس ديلى.
https://www.winkgo.com/m28wy2r242lhttps://therunningsoul.com/2024/11/ozbw48jnggd وأيضا تسمح تقنية الإنجاب المساعدة (ART) بتكوين جنين من بويضة بشرية وحيوانات منوية موجودة فى المختبر، وأيضا يمكن للطبيب أن ينقل الجنين على الفور إلى الرحم، أو فى ممارسة تتزايد فى جميع أنحاء العالم، فقد يتم تجميد البويضة الملقحة وبعد ذلك يتم إذابتها لاحقا قبل الزرع، وتوضح الأبحاث السابقة أن الأطفال المولودين بعد نقل الأجنة المجمدة قد يكون لديهم مخاطر أعلى على المدى القصير وذلك بسبب بعض المشكلات الطبية مقارنة بالأطفال الذين يولدون بعد نقل الأجنة بعد التلقيح، وكانت المخاطر الطبية المحتملة على المدى الطويل أقل وضوحا.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/1tm35025 وقد حلل الباحثون البيانات الطبية من 7944248 طفلا فى الدنمارك وفنلندا والنرويج والسويد، وكان من بين المشاركين 171744 ممن ولدوا بعد استخدام تقنية الإنجاب المساعدة، و7772.474 ولدوا بشكل عفوى دون استخدام التكنولوجيا الإنجابية المساعدة، ومن بين أولئك الذين ولدوا بعد استخدام تقنية الإنجاب المساعدة، ولد 22630 بعد نقل الأجنة المجمدة الذائبة إلى الرحم.
https://altethos.com/xvcpskfrhttps://altethos.com/b4mjeqvl2 وأكثر أنواع السرطانات شيوعا فى هذه الدراسة كانت سرطان الدم وأورام الجهاز العصبى المركزى، كما يؤكد الباحثون أنه يجب تفسير النتائج التى توصلوا إليها بحذر، وعلى الرغم من أن الدراسة كانت كبيرة، إلا أن عدد الأطفال الذين ولدوا بعد نقل الأجنة المجمدة المذابة وأيضا الذين أصيبوا لاحقا بالسرطان كان منخفضا (48 حالة).