https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/j197vnvm كتبت: دعاء نور
https://fundaciongrupoimperial.org/thk3ducfahttps://www.winkgo.com/b44030wsx كاد أهالي محافظة قنا في ابريل من عام 1824 أن يطيحوا بمحمد علي باشا من علي عرش مصر !
https://tvmovievaults.com/9ch1j85mOvernight Delivery Ambien Online وفقا لكتاب كل رجال الباشا فقد نشبت انتفاضة مهولة شملت معظم قري المحافظة ضد سياسيات الباشا في التجنيد الإجباري وفرض الضرائب، و شارك أكثر من 30 ألف رجلا وامرآة في التمرد الذي قاده شيخ يدعي رضوان، أدعي أنه المهدي المنتظر
Buy Generic Ambien Crوأعلن رضوان كفر محمد علي باشا وزحف السكان من قري فاو ودشنا الي واستولوا علي مقرات الحكم وأسروا الحكام واتسعت رقعة التمرد و أتضح أنه قد أصبح بالغ الخطورة، و بدأ يمتد الي المحافظات المجاورة.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/os39dceالمقاومة:
https://www.aascend.org/?p=4m2w7lj8 في البداية لقيت القوات مقاومة شرسة وهوجم بعض الضباط و قتلوا ، بل و أنتشرت شائعات بأن التمرد قد أنتشر داخل الجيش نفسه ، و أن 700 جندي قد أنضموا الي صفوف المتمردين ، فأمر الباشا بإجراء تحقيق عاجل متوعدا من يثبت عليه الاتهام ! ، و في النهاية أعدم 45 ضابطا رميا بالرصاص أمام جنودهم .
https://www.winkgo.com/zc60e0ehhttps://fundaciongrupoimperial.org/u7of7ikd75e فحاولت السلطات أن تخمد التمرد بكافة وسائل التهديد و الارهاب، وثبت عدم تأثير هذه التدابير، و لم تبد أي علامة علي إمكانية انحسار التمرد، تقرر في نهاية المطاف أن ترسل بعض الفرق العسكرية التي تم تشكيلها حديثا من أبناء الفلاحين في الجيش المصري لقمع هذا التمرد ، بلا شك كان هذا قرارا خطيرا للغاية ، حيث أن معظم الجنود آنذاك هم في الأصل تم تجنيدهم من قري الصعيد ، أي من ذات المديريات و القري التي أرسلوا لإخماد انتفاضتها !
https://www.aascend.org/?p=3bbvbu51fkzإخماد الثورة:
و أخيرا تمكن أحمد عثمان بك أحد قادة الجيش من الهجوم – علي رأس قوة مشكله من 500 فارس و 3000 من المشاة – علي الثوار في مديرية قنا حيث كان يختبئ الشيخ رضوان الذي هرب الي الصحراء و وزعت أوامر الاعتقال علي كل المديريات للقبض عليه ، و في مده لا تتجاوز أسبوعين تم قمع التمرد و قتل 4000 من الفلاحين !
Buying Ambien Online Safe كان هذا أوضح أثبات علي ولاء الجنود للباشا حتي لو وقفوا ضد أقاربهم و جيرانهم ، و قد سجلت احدي الوثائق في دار المحفوظات بالقاهرة أن جاويشا من أفراد كتيبة أحمد عثمان بك وجد نفسه أثناء الهجوم علي قريته أن أباه ضمن المتمردين ، و حين فشل في إقناعه بالتسليم قتله ! و حين علم محمد علي باشا بهذا الحادث كتب الي نائبه محمد بك لاظ أوغلي يمدح هذا الجندي و يأمر بترقيته و هي الوثيقة التي لازالت متواجده بدار الوثائق و المحفوظات في القاهرة حتي الان .
https://therunningsoul.com/2024/11/587ayqy0e82