https://fundaciongrupoimperial.org/xlmm4ls8x9z كتبت / ميرفت مصطفى
Zolpidem Online Paypal تمر اليوم الذكرى الـ 34 على إعلان الأكاديمية السويدية، منح فوز الأديب العالمى نجيب محفوظ، بجائزة نوبل في الآدب، وهو الأديب الوحيد الحائز عليها من كتاب اللغة العربية؛ وهذا جاء في حيثيات فوزه بالجائزة أنه أثرى الكتابة العربية طيلة خمسين عاما بلا انقطاع.
كما شددت الأكاديمية على أن محفوظ ثابر على الكتابة طوال نصف قرن ومازال وهو فى السابعة والسبعين من عمره ناشطا لايكل ولايمل. وأيضا ورد في البيان الصادر عن مكتب أمين السر الدائم للأكاديمية السويدية يوم الثالث عشر من أكتوبر عام 1988 ليعلن منح جائزة نوبل للأداب لنجيب محفوظ ما يلى: بموجب قرار الأكاديمية السويدية هذا العام قد منحت جائزة نوبل للأدب لأول مرة إلى مواطن مصري هو نجيب محفوظ المولود فى القاهرة وهو أيضا أول فائز بالجائزة تكون لغته الأدبية الأم هى اللغة العربية.
https://tothassociates.com/uncategorized/fq3ylb3mgvg وذكر البيان أن إنجاز نجيب محفوظ العظيم والحاسم يكمن فى إبداعه على مضمار الروايات والقصص القصيرة وكان انتاجه يعنى ازدهارا قويا للرواية كنوع أدبي وأيضا أسهم فى تطور اللغة الأدبية فى الأوساط الثقافية على امتداد العالم الناطق بالعربية.
https://www.theologyisforeveryone.com/d1h7gcicqz وكان يتعين على الأديب العالمى نجيب محفوظ السفر للسويد لتسلم الجائزة في العاشر من ديسمبر من ذلك العام لكنه لم يسافر، ورفض السفر للحصول على الجائزة وقضى ليلته حينها بين أصدقائه، وشاهد الحفل في التلفاز كباقى المشاهدين، وقد أرسل الكاتب الصحفي محمد سلماوي رفقة ابنتيه لتسلم الجائزة وإلقاء كلمة نيابة عنه.