Order Ambien Canada كتب: أحمد شعبان
تنطلق اليوم بالجزائر أعمال اليوم الأول من القمة العربية الـ31 من مركز عبد اللطيف رحال بحضور 13 من رؤوساء وأمراء وقادة الدول العربية في مقدمتهم الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الذى تستضيف بلاده أعمال القمة تحت عنوان «لم الشمل».
ومن المنتظر مناقشة قادة العرب بنود إعلان الجزائر الذى سيصدر عن القمة فى ختام أعمالها غدا الأربعاء
http://www.chateagay.com/qozyjmrop9dhttps://www.therealitytv.com/24mg41a0vy وفي مقدمة هذه البنود استراتيجية الأمن الغذائي العربي خاصة بعد تباطؤ الاقتصاد العالمي والعربى عقب أزمة كورونا والحرب الروسية – الأوكرانية
https://www.therealitytv.com/r6muf87c3fuكما تناقش القمة العربية التدخلات الإقليمية في شئون الدول العربية والاوضاع في ليبيا وسوريا واليمن والعراق ودعم السودان ولبنان والصومال، وكذلك السيادة الكاملة للإمارات على كافة أراضيها ومنا جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى.
http://makememinimal.com/2024/0f61cwonutومن أهم القضايا التي تسعى القمة العربية لمناقشتها هي القضية الفلسطينية – قضية العرب المركزية- فى مناقشات القادة العرب.
https://therunningsoul.com/2024/11/ew42dwyzhومن جانبه أكد السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية، إن اجتماعات القمة العربية تسير في الإطار المرسوم لها كقمة لـ«لم الشمل العربي».
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/5z624fb2simوأضاف زكي في تصريحات صحفية: «أن الجزائر ستعمل على تحقيق هذا الهدف طيلة رئاستها للقمة العربية وليس فقط خلال يومي انعقاد القمة»، مشددا على أنه تم من خلال الحوار الوصول إلى مخرجات إيجابية وتوافقية للقضايا المطروحة على قمة الجزائر»، موضحا أن القمة سيصدر عنها «إعلان الجزائر» والذي يتضمن الموقف العربي من القضايا المطروحة على جدول الأعمال، و أبدى وزراء الخارجية العرب ملاحظاتهم على بنود الإعلان خلال اجتماع تشاوري، والجزائر ستصيغه في صورته النهائية ليصدر غدا عن القادة العرب.
وأعرب زكي، عن ثقته في قدرة الجزائر على صياغة وثيقة متوازنة ومقبولة من الجميع، لافتا إلى أن وزراء الخارجية العرب رفعوا مشاريع القرارات حول كافة القضايا المطروحة على جدول الأعمال بعد أن توافقوا عليها لإقرارها من قبل القادة العرب في اجتماعهم الذي يبدأ في وقت لاحق اليوم.
https://www.theologyisforeveryone.com/4s4ln3go3yw ولفت إلى أن كل القضايا التي طرحت تم الموافقة عليها بالتوافق، موضحا: «وهذا الأمر ليس سهلا؛ لأن هناك مصالح دول ووجهات نظر متباينة وكل دولة لديها رأي في موضوع ما، ولا تؤخذ هذه القضايا بالاستخفاف، وإنما بالجدية، فعندما تجتمع الدول وكل شيء يضع على الطاولة، نجد أن المصالح ربما تتضارب وتختلف وجهات النظر، مؤكدا أنه لا يوجد أفضل من الحوار للوصول إلى مخرجات إيجابية وتوافقية حول هذه الأمور».
وأوضح: أنه من الطبيعي في سير القمم العربية أن تطرأ مشاكل بعضها قد يكون مستعصية ولكن تنتهي بالتوافق، مشيرا إلى التوافقات التي تمت خلال الاجتماعات التحضيرية، والتي تخص موضوعات سياسية تمهد الطريق لنجاح القمة.