كتب/ عبدالخالق راشد ندعو لحلول سلمية مستديمة, على نحو يضمن استقرار البلاد العربية, مثل سوريا وليبيا. وتأسيسا على هذا, أدعول للتنسيق لمكافحة الارهاب والتطرف, ومواجهة النزاعات والتعصب الطائفي.