تحدث الدكتور محمود محيي الدين، رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر قمة المناخ، حول قضية التمويل أحد الأبعاد والمحاور الرئيسية الأربعة لاتفاق باريس والتي تتمثل في التخفيف والتكيف والعمل مع الأضرار والخسائر وملف التمويل.
فقال «محيي الدين» خلال حواره مع التليفزيون المصري، اليوم: قمة المناخ cop27، هي قمة للتنفيذ وإنفاذ التعهدات مثلما أكد الرئيس السيسي، ووزير الخارجية والجهات المنظمة للقمة، وموضوع التمويل له بعد مختلف وشكل أكثر عملية، ولا يتوقف على الـ 100 مليار الشهيرة الموعودة.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/0nqckyez واستطرد محيي الدين: يتوقف على كيفية إيجاد المشروعات المناسبة، موضحًا أن هناك نحو 50 مشروع بالتعاون مع الرئاسة المصرية لقمة المناخ والأمم المتحدة بتجمعاتها الإقليمية الـ 5، بنحو 10 مشروعات لكل إقليم يتعرضوا لكافة الموضوعات المناخية.
Ambien American Express وتابع رائد المناخ للرئاسة المصرية لمؤتمر قمة المناخ: هناك مجالات نسعى لتطويرها وهناك اعتماد كبير حتى الآن على مصادر التمويل بالاعتماد على أدوات الاستدانة، منوهًا بأنه كلما استطعنا تخفيض الديون وزيادة الاستثمارات وإطالة آجال التمويل ويكون هناك عنصر منحه مرتفع يكون ذلك أفضل للعمل بهذا المجال.
https://www.aascend.org/?p=bezaik0lqu9 كما قال الدكتور محمود محيي الدين،: القمة الذي يقعد سنويا هو الأحدث الأكبر على مستوي العالم اقتصاديا وسياسيا وتنمويا، متابعا: «كان في الماضي حدث متخصص في أمور المناخ.. ولكن من قبل اتفاق باريس 2015 والأهمية التي يوليها العالم لقضايا المناخ أصبح موضوع المناخ وكل ما يتعلق به محل اهتمام كبير ومنافسة في استضافته.. ومصر الدولة الـ 27 في استضافة هذه القمة».
http://makememinimal.com/2024/zptn3mueg و خلال حواره أكد: الدولة تعرض وجهات نظرها إضافة إلى الإقليم ومصر تمثل الدول العربية والافريقية، موضحا أن التنمية المستدامة تحتاج إلى تعاون دولي.
وأوضح الدكتور محمود محيي الدين، أن الدولة تنفذ مشروعات في إطار الحفاظ على المناخ مثل محطات الطاقة الشمسية وغيرها، لافتا إلى أن العرب الأكثر تضررا من تغيرات المناخ.