https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/wl8pc9hap1l أكد وزير المالية المصري محمد معيط بأن مصر تتطلع إلى الدور المهم الذي يمكن أن يلعبه البنك الأفريقي للتنمية في توصيل الأولويات القارية للمجتمع الدولي والبنوك متعددة الأطراف، على نحو يسهم في تحقيق ما تتطلع إليه القارة بتعظيم جهود تيسير شروط التمويل للدول الأفريقية.
https://www.theologyisforeveryone.com/2h595vg6ct في لقائه مع الدكتور أكينومي أديسينا رئيس البنك الأفريقي للتنمية على هامش مشاركتهما فى قمة المناخ بشرم الشيخ.
http://www.manambato.com/adtt7xeq5pk وأوضح معيط ضرورة تعزيز التعاون المشترك بين الجانبين واستمرار هذا الدعم في صوره المتعددة أهمها: الدعم الفني في كل المجالات.
وأوضح الوزير ضرورة تحقيق الأمن الغذائي الأفريقي الذي أصبح أولوية قارية ملحة تتطلب الاستغلال الأمثل للموارد القارية المتاحة، والتوسع في الإنتاج الزراعي والصناعي، بما يُسهم في توفير احتياجاتنا، وتشكيل سلاسل توريد أفريقية تجعل قارتنا “سلة غذاء” تصدر منتجاتها إلى جميع دول العالم.
http://www.chateagay.com/nlabodi وأضاف معيط أنه يجب استحداث آلية مرنة لتبادل السلع الأساسية بين دول القارة السمراء، خاصة القمح والأسمدة على نحو يُساعد في تعظيم قدرات الاقتصادات الأفريقية، وتوسيع حجم التجارة البينية، وتحسين القدرات التنافسية لاقتصادات دول القارة؛ لضمان تماسكها وصلابتها في مواجهة مختلف الأزمات.
http://makememinimal.com/2024/xigcns5pz ومن جانبه أكينومي أديسينا، رئيس البنك الأفريقي للتنمية أكد حرصه على تقديم الدعم للدولة المصرية في عدة مجالات من أهمها: قطاع الطاقة المياه ومشروعات تحلية مياه البحر.
كما أشار إلى مبادرة تحقيق الأمن الغذائي من خلال تقوية التكامل الزراعي والمائي بين الدول الأفريقية خاصة في ظل التبعات السلبية للحرب بأوروبا، من خلال التعاون في مجالات الزراعة وترشيد المياه بين الدول الأفريقية.
Can You Buy Ambien Online Legally وأكد أديسينا الدور المهم الذي يمكن أن تلعبه بنوك التنمية متعددة الأطراف في تيسير شروط التمويل ومساندة الدول الأفريقية في التكيف والتأقلم مع التغير المناخي من خلال زيادة المشروعات التي تسعى إلى خلق اتصال بين الدول الأفريقية.
https://altethos.com/jzw4hzmwdmj وأشار أديسينا، إلى مشاركة البنك الأفريقي للتنمية في مبادرة “نُوفي” خاصة في مشروعات المياه بتكلفة تمويل تصل إلى 2 مليار دولار.
