Buy Zolpidem In Canada كتبت / ميرفت مصطفى
الحاجة فريجة محمد أبو كبير، تبلغ من العمر 95 عاما، من قرية الشيخ حسن مركز مطاي ما زالت تعمل وتأكل من عمل يدها، وأيضا تقوم بصنع التحف من سعف النخيل، وتعمل على تربية الطيور، ولها العديد من الحكايات النادرة، فهي عاصرت 3 رؤساء فى مصر.
https://therunningsoul.com/2024/11/ri7wqrznfj وذكرت الحاجة فريجة محمد: “العمر لا يتم احتسابه بعدد السنين ولكن بلحظات العمل، فلم أذهب إلى المدرسة، ولكن والدتى علمتنى كل شيء من أول الزراعة حتى صناعة التحف من سعف النخيل، وكنا نأتى بجريد النخيل ونقوم بتقشيره ثم نصنع منه أثاث المنزل وأطباق الخبز البلدى، وكنا نبيع تلك الأشياء بشكل تبادلى، فقد كان الزبون يأخذ تلك الأشياء مقابل السمن أو الخبز أو أى شيء أخر ولا نأخذ المال”.
https://www.aascend.org/?p=75l8dakkvhttps://www.jacksonsmusic.com/2024/11/buie73vt وقالت : “تعلمت أيضا زراعة القمح والنباتات الطبية والعطرية والسمسم، وكنت أمسك الفأس مع المزارعين، وأزرع وكنت أشهر مزارعة فى الشيخ حسن، حتى تمكنت من تعليم أبنائى وأصبحوا يحملون الشهادات وذهبوا إلى المدارس إلى جانب تعلمهم الزراعة أيضا”.
http://www.manambato.com/rgirat0uudqhttps://www.theologyisforeveryone.com/xt092o22e0 وتؤكد الحاجة فريجة: “مع بداية إنشاء مدرسة القرية فى عهد الرئيس جمال عبد الناصر كنت أنا من يجلب الطعام والماء إلى العاملين من بندر مطاى حتى القرية، وكنت أحمل 100 رغيف من الخبز فوق رأسى، إلى جانب العجوة والسمن سيرا على الأقدام، وأيضا أسير حوالى 10 كيلو متر حتى يصل ذلك الطعام إلى العاملين بالمدرسة فى مقابل مادى بسيط، هذا بالإضافة إلى الماء الذى كنت أحمله فوق رأسى إليهم.
وذكرت “لا أزال أعمل فى صناعة التحف المنزلية من جريد النخيل حتى هذا اليوم، لأنى أحب العمل ولا أستطيع أن أجلس هكذا، حتى تربية الطيور أقوم على رعايتها بنفسى وأجهز الطعام لنفسى، لأن من تعود على العمل لا يستطيع أن يجلس بدونه”.
https://www.therealitytv.com/wqbfpbhd3 وذكرت الحاجة فريجة: “كنت فى الماضى أذهب مع فتيات القرية ونقوم بجنى القطن وكنا نغنى ونفرح بالمحصول، مثل الجميع وكان يوم حصاد القطن يوم عيد بالنسبة لنا، وكنا نستيقظ فى الفجر وأيضا نعمل بجد واجتهاد ولم أنقطع حتى اليوم”.