الجمعة ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٤

رئيس مجلس الادارة : أحمد أحمد نور

نائب رئيس مجلس الادارة : وليد كساب

رئيس التحرير : محمد عبد العظيم

أخبار عاجلة

ذكرى ميلاد أم كلثوم.. رغم مرور سنين على وفاتها مازالت تتربع على عرش الغناء

كتبت / إيمان نور

دارت الأيام”، “أنت عمرى”، “سيرة الحب”، وغيرها من أغانى كوكب الشرق، أم كلثوم فهي مازالت يرددها جيل بعد جيل، ويعيش معها أجمل لحظات الحب بداية من أول مقابلة واشتياق حتى لحظات الهجر والبعد عن الحبيب، كما أن صوت كوكب الشرق المميز، فهو استطاع أن يمس القلوب قبل الأذان، لا يستطيع أحد نسيانها ورغم وفاتها منذ سنوات طويلة وظهور عدد من المطربين والمطربات على الساحة الغنائية، إلا إنها مازالت تتربع على عرش الغناء المصرى والعربى.

أسرار تمسك كوكب الشرق بالمنديل أثناء غنائها بالحفلات، وسر ارتدائها النظارة السوداء المرصعة بالألماس.

مازالت حفلات أم كلثوم المسجلة تذاع بين الحين والآخر على القنوات التليفزيونية، وتظهر فيها كوكب الشرق وهى تحمل بيدها منديل، حتى أن بعض الفنانين الذين صمموا لها تماثيل أو رسموها بلوحاتهم الفنية، لم ينسوا رسم المنديل بيدها، فماهو سر تمسك كوكب الشرق به؟، أختلفت الأقاويل حول ذلك، حيث قيل أن إصابة كوكب الشرق بمرض فرط نشاط الغدة الدرقية تسبب في تعرق كفيها، وذلك وفقا لما صرح به الدكتور هانى الوشاحي، أحد الأصدقاء المقربين من الفنانة الراحلة، في إحدى المقابلات التلفزيونية، وذكر إنها كانت تستخدم المنديل لتجفف يديها، حتى أصبح جزء من شخصيتها، ومن ناحية أخرى، ذكرت كوكب الشرق في إحدى مقابلاتها الإذاعية مع الإعلامى الراحل وجدى الحكيم، عن سبب حملها للمنديل في حفلاتها الغنائية هو شعورها بالخوف من مواجهة الجمهور وهذا إحتراماً له، حيث قالت :”خوفي من الجمهور علشان بعمله ألف حساب هو سبب ظهوري بالمنديل”.

كما أن سبب ارتداء كوكب الشرق للنظارة السوداء، هو إصابتها بمرض الغدة الدرقية التسممية في عينيها، والذى تسبب لها في زيادة الدهون خلف عينيها، وأدى الى جحوظ العينين، وهذا جعلها تخفى عينيها بارتداء نظارة سوداء في مقابلاتها التليفزيونية وأيضا حفلاتها الغنائية وذلك رغبة منها في إخفاء عينيها عن الجمهور.

عن Eyon Elmagles

شاهد أيضاً

رحلت اليوم عن عالمنا الفنانة القديرة ناهد رشدى

رحلت اليوم عن عالمنا الفنانة القديرة ناهد رشدى

كتبت/ هاجر الديب لا تزال أصداء خبر وفاة الفنانة ناهد رشدى متواترة في الوسط الفني، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *