https://altethos.com/fy7j8iazk كتب / أحمد فؤاد
https://www.theologyisforeveryone.com/4t8istf67ذكر التقرير أن : «قلعة حلب رغم أنها كانت توصف بالقصر المحصن إلا أن الزلزال الذى عصف بمدينة حلب السورية مؤخرا، قد تمكن من تحطيم بعض أجزائها؛ فسقطت أجزاء من الطاحونة كما حدث تصدع وسقوط لأجزاء من الأسوار الدفاعية الشمالية الشرقية لها، و|أيضا سقطت أجزاء كبيرة من قبة منارة الجامع الأيوبى الواقع بها، كما تضررت مداخلها وسقطت أجزاء من حجارتها ومنها مدخل البرج الدفاعى الملوكي».
https://tvmovievaults.com/tnbqz7ydabsوذكرت : «قلعة حلب إحدى أقدم القلاع فى العالم وهي بنيت فى العصور الوسطى، ويعود استخدام التل الذى توجد عليه للألفية الثالثة قبل الميلاد، ورغم أن القلعة تم احتلالها من الإغريق والبيزنطيين والمماليك والأيوبيين إلا أن أغلب البناء الحالى يعود إلى الفترة الأيوبية».
https://www.aascend.org/?p=zk639dfhttps://tothassociates.com/uncategorized/9ozb15u9vds وقال «هناك العديد من الأجزاء الداخلية البارزة فى القلعة، ومن أهمها المدخل وقصر المجد وقاعة العرش المملوكية أو القصر السلطانى وهو أحد أبرز المواقع الأثرية فى القلعة».
https://tvmovievaults.com/a5k3b9w «أيضا الممرات والآبار التى تخترق الأرض، وعلى مر العصور لحقت بها أضرار بالغة بالقلعة إثر الغزو المغولى الأول، وقد دمرت مرة أخرى بسبب الغزو المغولى الثانى بقيادة تيمور لنك، ورغم أى شيء بقيت القلعة صامدة فى وجة أى محاولات لتدميرها سواء بفعل البشر أو الطبيعة».
Prescription Ambien Online