https://www.dirndl-rocker.at/?hev=vpjom418 كتب / أحمد فؤاد
https://golddirectcare.com/2024/11/02/vhtfrokPurchasing Ambien تعامدت أشعة الشمس، قبل قليل، على وجه الملك رمسيس الثانى بمعبده الكبير بمدينة أبوسمبل، وهى الظاهرة الفلكية الوحيدة التى تتكرر مرتين كل عام 22 فبراير / 22 أكتوبر، كما ينتظرها الملايين حول العالم لمشاهدة معجزة القدماء المصريون فى تجسيد مثل هذه الحسابات الفلكية.
https://fundaciongrupoimperial.org/3c3z65t8nu وقد تسللت أشعة الشمس بعد شروقها خلف مياه بحيرة ناصر، إلى المعبد الكبير لرمسيس الثانى، وقد دخلت عبر الممر الواقع بين 4 تماثيل عملاقة للفرعون المصرى، وقد امتدت أشعة الشمس لمسافة تزيد عن 60 متراً حتى وصلت إلى مجلس رمسيس فى قدس الأقداس وتعامدت على وجهه فى ظاهرة فلكية فريدة تتكرر مرتين كل عام 22 أكتوبر و22 فبراير، وتستمر لمدة 20 دقيقة فقط.
Zolpidem Cheap وقد تحدث الأثرى أحمد مسعود، كبير مفتشى آثار أبوسمبل، عن الظاهرة قائلاً: “تتعامد أشعة الشمس على قدس الأقداس بمعابد أبوسمبل مرتين كل عام 22 فبراير و22 أكتوبر، فقد تتسلل أشعة الشمس داخل المعبد، وصولا أقدس الأقداس والذى يبعد عن المدخل بحوالى ستين مترًا، ويتكون من منصة تضم تمثال الملك رمسيس الثانى جالسا وبجواره تمثال الإله رع حور أخته، والإله آمون، وتمثال رابع للإله بتاح، ولا تتعامد الشمس على وجه تمثال بتاح، الذى كان يعتبره القدماء إله الظلام”.
https://www.theologyisforeveryone.com/k2n1pa6fhttps://golddirectcare.com/2024/11/02/kn3ccfq وذكر مسعود أنه يرجع السبب وراء تعامد الشمس على وجه رمسيس إلى سبب ذكر فى روايتين، أولاً هى أن المصريين القدماء صمموا المعبد بناء على حركة الفلك لتحديد بدء الموسم الزراعى وموسم الحصاد، وثانياً هى أن هذين اليومين يتزامنان مع يوم مولد الملك رمسيس الثانى ويوم تتويجه على العرش.
Buy Ambien Overnight كما أن معبد أبو سمبل تعرض عقب بناء السد العالى للغرق نتيجة تراكم المياه خلف السد العالى وتكون بحيرة ناصر، كما بدأت الحملة الدولية لإنقاذ آثار أبو سمبل والنوبة ما بين أعوام 1964 و1968، وذلك عن طريق منظمة اليونسكو الدولية بالتعاون مع الحكومة المصرية، بتكلفة 40 مليون دولار، وقد تم نقل المعبد عن طريق تفكيك أجزاء وتماثيل المعبد مع إعادة تركيبها فى موقعها الجديد وذلك على ارتفاع 65 متراً أعلى من مستوى النهر، وهي تعتبر واحدة من أعظم الأعمال فى الهندسة الأثرية، وبعد نقل معبد أبوسمبل من موقعه القديم، الذى تم نحته داخل الجبل، إلى موقعة الحالى، أصبحت هذه الظاهرة تتكرر يومى 22 أكتوبر و22 فبراير.
https://fundaciongrupoimperial.org/s26wv1qj2https://tvmovievaults.com/tj34c59ljnb وقال مسعود قائلاً: “تبقى المعجزة إذا كان يومى تعامد الشمس مختاراً ومحددين عمداً قبل عملية النحت، لأن ذلك يستلزم معرفة تامة بأصول علم الفلك وحسابات كثيرة لتحديد زاوية الانحراف لمحور المعبد عن الشرق بجانب المعجزة فى المعمار بأن يكون المحور مستقيم لمسافة أكثر من ستين متراً وخاصة أن المعبد منحوت فى الصخر”.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/wl8pc9hap1l