Buy Zolpidem Online Canada كتبت/ ايمان نور
تبذل وزارة الداخلية جهود ضخمة في ملف الأمن الإنساني،وذلك بناءً على توجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية بمساعدة المواطنين، لا سيما في المواقع الشرطية الخدمية.
https://therunningsoul.com/2024/11/zk0k44c وتسجل الشرطة النسائية مواقف ومشاهد إنسانية متكررة، وبالاخص مع كبار السن وذوي الهمم في المواقع الشرطية وخارجها.
https://tothassociates.com/uncategorized/k9tafpazd8p وتواجدت الشرطة النسائية بشكل كبير في كافة مواقع وادارات الوزارة مؤخراً، خاصة في قسم “العنف ضد المرأة” تلك الإدارة، التى تم استحداثها فى مايو 2013 بموجب القرار رقم 2285 لسنة 2013، وأهم ما ركز عليه القرار هو الاعتماد فى إنشاء هذه الإدارة على عنصر الشرطة النسائية، كما يؤكد قدرة المرأة على النجاح والتغلب على الصعاب.
http://www.manambato.com/hgjw3f2 ولم يقتصر الأمر على وجود الشرطيات فى مكافحة العنف ضد المرأة، بل ظهرت الشرطة النسائية فى قطاع حقوق الإنسان بالداخلية تقدم المساعدات للمحتاجين وايضا تزور المصابين ومن لحقت بهم حوادث تخفف الألم عن الجميع.
وكما ظهرت الشرطة النسائية في العمليات الخاصة وقوات الدفاع المدني، والتعامل مع الحرائق، وايضا تواجدها في الموانى والخدمات الطبية وقطاع التدريب.
https://altethos.com/zuavatr47p4 ولم تكن الشرطة النسائية أقل من الرجال شجاعة، فلأول مرة تسقط شرطيات شهداء مثل الرجال تماماً، فى حادث استهداف كنيسة الإسكندرية، ومن أبرزهن العميدة نجوى الحجار أول من حصلت على رتبة “شهيدة” فى تاريخ الشرطة، فهي كانت تحفز ابنها النقيب محمود عز على مواجهة الخارجين عن القانون، ولا تدرى أنها نفسها ستحصل على رتبة “شهيدة” لتكون أول سيدة تحصل على هذه الرتبة بوزارة الداخلية، فقد ولدت سنة 1963 وتخرجت من كلية الشرطة 1987، كما انها عملت بالعديد من المواقع الشرطية، وصولاً إلى تصاريح العمل بالإسكندرية، وتم تكليفها بالمشاركة فى تأمين الكنيسة المرقسية ضمن الشرطة النسائية، لتلقى مصرعها هناك وتسجل اسمها فى قوائم الشرف.