https://tothassociates.com/uncategorized/8yl1f4j كتب: محمد راشد
https://fundaciongrupoimperial.org/9n07xbt2nn تمر اليوم ذكرى رحيل أشهر عالم فى القرن العشرين هو ألبرت أينشتاين الذي وُلد في 14 مارس من عام 1879 في أولم في فورتمبيرج بألمانيا وتوفي في 18 أبريل من عام 1955 في برينستون بنيو جيرسي في الولايات المتحدة، وهو عالم فيزيائي ألماني المولد طور النظريات الخاصة والعامة للنسبية وفاز بجائزة نوبل للفيزياء في عام 1921 لتفسيره للتأثير الكهروضوئي.
Ambien 12.5 Mg Online تعطل تعليم أينشتاين بسبب إخفاقات والده المتكررة في العمل. وفي عام 1894، بعد أن فشلت شركة الوالد في الحصول على عقد مهم لتزويد مدينة ميونيخ بالكهرباء انتقل هيرمان أينشتاين إلى ميلان للعمل مع أحد أقاربه وترك نجله في مدرسة داخلية في ميونيخ لينهي تعليمه.
http://makememinimal.com/2024/0b3w9j8t0ag وهرب أينشتاين بعد ستة أشهر متوجها إلى والديه لشعوره بالوحدة واحتمال تجنيده في الخدمة العسكرية وهو الأمر الذي بدأ يلوح في الأفق عندما بلغ من العمر 16 عاما.
https://therunningsoul.com/2024/11/rsqwapr وقد أدرك والداه المشاكل الهائلة التي يواجهها نجلهما كمتسرب من المدرسة وهارب من الخدمة العسكرية بدون مهارات وظيفية، حيث لم تكن آفاقه واعدة.
وقد ألحقه والداه بمدرسة ثانوية خاصة يديرها جوست وينتلر في أراو في سويسرا، وتخرج عام 1896 ليلتحق بمعهد زيورخ الفيدرالي للتكنولوجيا، كما تخلى عن جنسيته الألمانية في تلك الفترة.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=ksf7rxw3dl0 وقد ظل عديم الجنسية حتى عام 1901 عندما حصل على الجنسية السويسرية. وقد أصبح صديقا مدى الحياة لعائلة وينتلر، التي كان يقيم معها.
وربما وصل أينشتاين في عام 1902 إلى أدنى نقطة في حياته، حين لم يستطع الزواج من حبيبته وزميلة دراسته ميليفا ماريك التي غادرت سويسرا إلى بلدها صربيا بعد حملها نظرا لعدم قدرة أينشتاين على إعالة أسرة بدون عمل كما أفلس والده.
https://tvmovievaults.com/sh4jwdt6k وعمل أينشتاين في تلك الفترة في وظيفة متواضعة لتعليم الأطفال، لكن حتى تلك الوظيفة طُرد منها.
https://www.winkgo.com/r69y2jjpihv وجاءت نقطة التحول في وقت لاحق من ذلك العام، عندما تمكن والد صديقه مارسيل غروسمان من ترشيحه لمنصب كاتب في مكتب براءات الاختراع السويسري في برن.
https://altethos.com/folmtfojby وكانت وظيفة أينشتاين في مكتب براءات الاختراع نعمة، حيث ينتهي سريعا من تحليل طلبات براءات الاختراع ليتوفر له الوقت ليدرس ويطلق العنان لأحلامه وتطلعاته العلمية.