https://altethos.com/iz8m6c0g1zb كتب: أحمد أسامة
https://golddirectcare.com/2024/11/02/6ygqnwe34sAmbien Cr Online India تسعى إيطاليا إلى تحويل الجنوب الليبي إلى مستعمرة تابعة لها لتحقيق أهداف عديدة من ضمنها تغيير الديموغرافية الليبية وتوطين المهاجرين غير الشرعيين الذين جاؤوا إلى ليبيا بهدف العبور نحو أوروبا عن طريق قوارب الموت في مناطق الجنوب مستغلين أطماع رئيس حكومة الوحدة منتهية الشرعية في طرابلس، عبد الحميد الدبيبة، للبقاء في السلطة.
Can U Buy Ambien In Mexicohttps://www.winkgo.com/658vdoc8 حيث جاءت منظمة “آرا باتشي” الإيطالية بمشروع لتعزيز قطاع الزراعة والعمالة الزراعية في فزان: بتمويل من وزارة الخارجية الإيطالية وبالتعاون مع المعهد الزراعي المتوسطي في باري.
https://tothassociates.com/uncategorized/0n865fl4 ويتضمن المشروع دمج السكان المحليين ومجتمعات المهاجرين في المنطقة من خلال فتح مكاتب ومناطق مخصصة لتوفير الخدمات التعليمية والتدريب المهني ومشاريع مدرة للدخل وأخيراً تجنيس المهاجرين غير الشرعيين المتواجدين في ليبيا.
https://fundaciongrupoimperial.org/d1yi5ckz6nhttps://www.aascend.org/?p=mtdp8la1nk هذا المشروع الذي تم توقيعه بحضور عميد بلدية أوباري، أحمد ماتكو، ومدير مكتب الزراعة عبد القادر عبد المؤمن، تم رفضه كونه يحمل في طياته محاولة واضحة وصريحة لتغيير ديموغرافية المنطقة الجنوبية وتحقيق أطماع دول الغرب الرامية لتقسيم البلاد لأقاليم ذات حكومات منفصلة.
https://www.winkgo.com/jqvm5pfqوقد كشفت التقارير أن إيطاليا تتعاون بشكل مباشر مع حكومة الوحدة الوطنية لتحقيق مكاسب لكلى الطرفين، فقد وقعت إيطاليا الاتفاقية بهدف تقليل عدد المهاجرين وطالبي اللجوء في بلدها، مقابل نيل حكومة الدبيبة الدعم الدولي ونهب الأموال المخصصة لتحسين مراكز الإحتجاز وإيداعها في حساباتهم الشخصية.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/ec3byvr
How To Get Zolpidem Online هذا ما كشفته صحيفة جلوباليست الإيطالية التي جاء في تقريرها أن ليبيا تحولت إلى مستنقع سياسي وتركت سكانها تحت رحمة طموحات وهيمنة اللاعبين الدوليين. حيث يعيش تجار البشر في قصور السلطة في ليبيا ويشاركون في الأعمال غير المشروعة مثل تجارة السلاح والمحروقات والمخدرات، وإيطاليا ومالطا وتركيا ودول الإتحاد الأوروبي يتحملون مسؤولية الإنتهاكات داخل مراكز الإحتجاز في ليبيا.
أوضح التقرير أن الأموال المقدمة من إيطاليا والإتحاد الأوروبي إلى ليبيا لا تؤدي إلى تعزيز حقوق الإنسان، فالمهاجرون يتعرضون للتعذيب والعنف الجنسي والإبتزاز، بالإضافة إلى معاناتهم من أمراض خطيرة بسبب عدم حصولهم على الرعاية الطبية اللازمة، وكل هذا يتم تحت إشراف الحكومة الليبية في طرابلس.
http://makememinimal.com/2024/nheacd3 أشار الخبير الإستراتيجي، احمد الصغير، الى أن إيطاليا وبعدما وقعت إتفاقية مشبوهة مع حكومة الوحدة في مجال الطاقة والنفط بقيمة 8 مليار دولار تحت بند تطوير حقلي غاز في البحر المتوسط، تبين لاحقاً أنه تم تخصيص جزء من المبلغ للشروع في بناء مستوطنات للمهاجرين في الجنوب الليبي.
https://tvmovievaults.com/of5pzt5s9 أضاف الصغير أن إيطاليا وفقاً لخطتها الهدامة في ليبيا تنوي توطين 20 الف مهاجر في مخيمات فزان خلال العام الجاري، و40 الف آخرين خلال العام المقبل، وهو أمر مرفوض رفضاً تماماً.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=9b1z57tr0https://www.theologyisforeveryone.com/hpcuwjrc4bq وفي هذا السياق، طالب أمين اللجنة التنفيذية للحركة الوطنية الشعبية، مصطفى الزايدي، من أهل الجنوب الدفاع عن أراضيهم، ونشر في تغريدة له على تويتر قائلاً: ” أيها الفزانيون دافعو عن أنفسكم في الجنوب الذي يغتصب سلماً، ويراد له أن يكون ملجأ وموطناً لمن لا تريدهم أوروبا في ديارها من المهاجرين الباحثين عن حياة افضل بعد ان نهبت أوروبا ثرواتهم”.