https://www.dirndl-rocker.at/?hev=4cyvezzsfff كانت الأنوف المفقودة على التماثيل المصرية القديمة موضوع نقاش وفضول فى دوائر تاريخ الفن لسنوات عديدة، كما أنه سؤال شائع يسأله الكثير من الناس: لماذا تم فقد الأنوف من العديد من هذه القطع الأثرية القديمة؟ ويتساءل البعض عما إذا كانت مجرد مصادفة أو إذا كان هناك سببا أعمق وأكثر شراً وراء هذه الظاهرة.
اقترح العديد من علماء الآثار أن التعرية قد تكون أحد الأسباب الرئيسية لفقدان الأنوف المصرية، ومن المرجح أن يكون للرياح العاتية، وتحول الطين والكثبان الرملية، وتدفق المياه، أدى ذلك إلى إحداث أضرار كبيرة على الأنوف، لكن هل هذا حقًا هو السبب وراء فقدان العديد من التماثيل المصرية القديمة أنوفها؟
https://www.theologyisforeveryone.com/g86llfo أوضح علماء الآثار والخبراء أن هذه الظاهرة ليست فريدة من نوعها فى مصر ويمكن ملاحظتها فى المواقع التاريخية الأخرى، على سبيل المثال تم تخريب تمثال الفيلسوف الشهير أرسطو، الموجود عند مدخل موقع أسوس القديم فى تركيا فى عام 2015، التمثال الذى قدمته وزارة الثقافة التركية فى عام 2009، تمت إزالته من ذراعه اليمنى، وظهر تشويه شديد على وجهه، وأصبح أرسطو، الذى أسس أول مدرسة فلسفة فى التاريخ، ضحية تدمير متعمد، وفقا لما ذكره موقع ancient orgnins.
Ambien Cr Where To Buyويشار إلى أنه خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، افتقر العديد من علماء الآثار إلى الأدوات والتقنيات المتقدمة المتاحة اليوم، هؤلاء الباحثون، المتحمسون للقيام باكتشافات رائدة، تسببوا أحيانًا فى أضرار جسيمة للمنحوتات الكلاسيكية، ولذلك ارتكبوا بعضًا من أفظع أعمال التدمير فى هذا المجال.
https://therunningsoul.com/2024/11/3ludllljjiوهناك نظرية مقترحة أيضا حيث تم تسجيل أن السلالات المصرية اللاحقة غالبًا ما كانت تشوه تماثيل الملوك السابقين من أجل محو أو تقليص تراثهم، فى هذه الحالات، سيكون استئصال الأنف مصحوبًا بتشوهات أخرى أكثر اتساعًا فى الوجه، فضلاً عن إتلاف النقوش ورموز المكتوبة.