http://makememinimal.com/2024/s1an3jr
https://fundaciongrupoimperial.org/115kg23jw99https://fundaciongrupoimperial.org/e9w2eqzzb6 تقرير : عيون المجلس
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/kvjpjcom0 كثير من المصريين لا يعرفون هذه السيدة المصرية التي دفنت في أوروبا في القرن الرابع الميلادي.
https://www.winkgo.com/c1wmv8lnathttps://www.aascend.org/?p=4ticmtc591 ويعتبرها كثير من المؤرخين أم الراهبات في أوروبا، توفيت سنة 344 ميلادية، وبنيت كنيسة فوق قبرها في مدينة تمبورتاخ في سويسرا، ولها 70 كنيسة في سويسرا، و30 كنيسة في ألمانيا تحمل اسمها.
https://www.theologyisforeveryone.com/2jus04kxhttps://golddirectcare.com/2024/11/02/a2j9vxq4c هي القديسة “فيرينا”Verena ومعنى اسمها بالقبطية “البذرة الطيبة”، وهي من بلدة جراجوس بالقرب من الأقصر وترسم أيقوناتها دائماً بشكل فريد، ففي إحدى يديها جرة ماء وفي الثانية مشط، لأنها هي التي علمت شعوب الجرمان والغاليين وهم “الهمج وقتها” أصول النظافة الشخصية والتداوي بالأعشاب، ونجحت بالحب والتفاني فيما فشلت فيه سيوف الرومان بأن تجتذب الشعوب الجرمانية الوثنية القاسية إلى الحضارة والإيمان بالله.
Buy Ambien Overnight Shippingوترجع بداية قصتها إلى زمن الملك الروماني الوثني دقلديانوس الذي جاء مصر في نهاية القرن الثالث الميلادي فأحسن أهلها استقباله، وأقاموا تكريماً له نصباً شهيراً مازال قائما في مدينة الإسكندرية.
http://www.manambato.com/p6touqt00cl وكان جيش دقلديانوس حينها يخوض حرباً طاحنة في بلاد الغال، وأراد أن يأخذ من أقباط مصر مدداً، فجمع أكثر من 6 آلاف شاب جعلهم في جيشه، وأطلق عليهم اسم “الكتيبة الطيبية”، نسبة إلى مدينة طيبة العاصمة الفرعونية القديمة.
Buy Ambien Overnight Delivery كما أبدى المصريون حينها شجاعة فائقة في قتال أعداء الملك حتى انتصر، فأمر دقلديانوس بأن تقام الاحتفالات، وأن يحرق الجنود البخور لتمثاله فهو الملك المنتصر، ولكن أقباط “الكتيبة الطيبية” رفضوا أن يتعبدوا للملك ويحرقوا البخور له، فهم يؤمنون بإله واحد في السماء، فغضب الملك وأمر بأن تقف الكتيبة صفوفاً ويمر الجلاد بينهم، وبعد كل 9 جنود يجلد العاشر، ثم تقطع رأسه، ولكن الباقين ازدادوا إصراراً على إيمانهم، وظل الملك يكرر الأمر حتى اضطر أن يقتلهم جميعاً في النهاية، لأنه لا يوجد من بينهم قبطي واحد رجع عن إيمانه.
https://www.aascend.org/?p=oamnp94
Buy Liquid Ambien “فيرينا” كانت قبطية عذراء، من الفتيات المصاحبات للكتيبة لإعداد الطعام وعلاج الجرحى، ورغم أنها شاهدت المذبحة التي وقعت لأهلها إلا أنها هربت وبقيت في أرض الغربة، فسكنت أحد الكهوف، وأخذت تعلم أهل بلاد الغال الوثنيين قواعد النظافة الشخصية والعلاج بالأعشاب الطبية.
Buy Ambien Visa كما أنها كانت على معرفة واسعة بأصول الطب القديم الموروث من أيام الفراعنة، وهو ما أعانها على مساعدة المرضى.
وتقول عنها أدبيات الكنيسة المصرية: “لقد قابلت الإساءة بالمحبة، والدم بالتضحية، فمنحها الله لمسة شافية، وكانت سبباً في بدء التبشير بالميسيحية بين أهالي المنطقة. لقد انتصر الحب على السيف، ودم الشهداء على صلف الملوك، وما فشلت فيه سيوف القيصر نجحت فيه جرة “فيرينا” ومشطها”.