https://www.theologyisforeveryone.com/9g81kcs6a نشرت صفحة مصر أم الدنيا على تويتر صورا لمجموعة من أسوار القاهرة القديمة وقد سجلت عدسات الكاميرا هذه الصور بين عامى 1916 و1921 أى أنها مر عليها أكثر من مائة عام.
https://www.aascend.org/?p=w4aw56v وقد أنشأت أسوار القاهرة على مدى عصور مختلفة ومنها سور القاهرة الأول الذى يضم ثمانية أبواب: باب زويلة، وباب الفرج في الجنوب، وباب الفتوح، وباب النصر في الشمال، وباب القراطين الذي عرف فيما بعد بباب المحروق، وباب البرقية في الشرق، وباب سعادة، ثم باب القنطرة في الغرب.
http://www.chateagay.com/laf4xkydj قام بتجديد هذا السور بدر الجمالي وزير الخليفة الفاطمي المستنصر بالله الفاطمي ويرجع إليه الفضل في إعادة بناء مدينة القاهرة الفاطمية في عام 480 هجرية الموافق1087 ميلادية، وقام ببنائه من الأحجار الضخمة ولم تبق منه إلا بقية ضئيلة موجودة في شارع الجيش أما الأبواب الثلاثة: باب الفتح وباب زويلة وباب النصر التي قام ببنائها ثلاثة إخوة وفدوا إلى مصر من أرمينيا، فقام كل واحد ببناء باب من الأبواب الثلاثة بأمر بدر الجمالي وفقا لموقع الهيئة العامة للاستعلامات.
https://therunningsoul.com/2024/11/ssp3tn98 ومن أسوار القاهرة القديمة سور القاهرة الشمالي بشارع البنهاوى امتداد شارع جلال المتفرع من شارع الجيش وقد شيد هذا السور بدر الدين الجمالي وكان الهدف ليكون حدا شماليا لمدينة القاهرة وللدفاع عنها من هذه الجهة ، يمتد هذا الجزء من سور القاهرة من لوحة الملك فاروق مرورا ببابي النصر والفتوح ممتدا ثلاثين متراً بعد باب النصر، أما باقي السور فهو من أعمال الناصر صلاح الدين الأثيوبي.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/8svxd6ab7yi أما السور الشرقي فقد شيد في عهد الناصر صلاح الدين الأيوبي، الذي حرص على تحصين القاهرة ، فبنى قلعة صلاح الدين، وأمر بهاء الدين قراقوش ببناء أسوار القاهرة، وذلك عام 566 هـ وقد أقام قراقوش سورًا دائريا على القاهرة وقلعة الجبل والفسطاط، وجعل فيه عدة أبواب، منها: باب البحر، وباب الشعرية، والباب المحروق.
وقد كَشفت حفائرُ الفسطاط التي بدأت عام 1912 وانتهت عام 1920 عن القسم الشرقي القائم من سور صلاح الدين بين القلعة وحدود الفسطاط من الجهة الجنوبية.