https://www.dirndl-rocker.at/?hev=fzbx964
https://altethos.com/jzw4hzmwdmj كتب: إسلام أحمد
أعلنت الولايات المتحدة، الإثنين، أنها ما زالت ملتزمة بإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه قبل سيطرة العسكريين على السلطة في النيجر، وحل أزمة ما سمته “محاولة الانقلاب” بالطرق السلمية والحوار.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية “بنتاغون” سابرينا سينغ، إن إدارة الرئيس جو بايدن “لا تنوي تغيير وضعية القوات الأميركية المنتشرة في النيجر”، رغم الانقلاب الذي جرى فيها أواخر يوليو الماضي وأطاح الرئيس محمد بازوم.
https://therunningsoul.com/2024/11/sux9eimsk وأضافت في مؤتمر صحفي، سينغ أن واشنطن “ما زالت ملتزمة بإعادة الأوضاع إلى ما كانت عليه” في البلد الإفريقي.
https://tothassociates.com/uncategorized/ndktxbqw54 وشددت على أن “المساعي الدبلوماسية مستمرة مع الحلفاء الأوروبيين والأفارقة، للتوصل إلى تسوية سياسية سريعة” للأزمة.
وردا على سؤال لـ”سكاي نيوز عربية” عن الهدف الاستراتيجي من إبقاء القوات الأميركية في النيجر، أجابت سينغ قائلة إن واشنطن “قدمت استثمارات طائلة طوال سنوات لتدريب قوات النيجر على مكافحة الإرهاب، وهي غير راغبة بالخروج السريع والتخلي عما تحقق”.
يذكر أن الجيش الأميركي ينشر 1100 جندي في النيجر، هم من عناصر القوات الخاصة.
https://tothassociates.com/uncategorized/klqtm2h1 ترفض الخارجية الأميركية وصف سيطرة العسكريين على السلطة في النيجر بالانقلاب، وتعزو ذلك إلى تعقيد الوضع الحالي، لأنه “يتطور بشكل مستمر ومن المبكر وضع أي توصيف لما يحصل” وفقا لواشنطن.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/si5cfktqhya توعدت الولايات المتحدة بقطع المساعدات الأمنية والاقتصادية للنيجر لكن لم تقطعها، بل علقت جزءا منها وأكدت استمرار أخرى.
ينبع الموقف الأميركي غير المتحمس للتدخل العسكري من وجود عسكريين لها على أرض النيجر، فضلا عن قاعدة مخصصة للطائرات المسيّرة في إطار مكافحة الإرهاب، إلى جانب الخشية من استثمار روسيا للأمر.