https://altethos.com/pufuek84j96 كتبت / ميرفت مصطفى
أكد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، حرص بلاده على تعزيز التعاون العسكري المشترك مع الولايات المتحدة الأمريكية، وقد جاء ذلك خلال لقاء الملك عبدالله الثاني، الثلاثاء، برئيس مجلس النواب الأمريكي كيفن مكارثي في مبنى الكابيتول في واشنطن.
وقد أعرب الملك عبد الله الثاني، خلال لقائه بواشنطن لجنة الخدمات العسكرية في مجلس النواب الأمريكي بحضور الأمير الحسين بن عبد الله الثاني، ولي العهد، عن حرص الأردن على تعزيز التعاون مع الولايات المتحدة وذلك في المجالات العسكرية والدفاعية.
Ambien Order Canada كما تطرق اللقاء إلى المستجدات الإقليمية، خاصة القضية الفلسطينية، إذ جدد الملك عبد الله الثاني التأكيد على موقف الأردن الثابت تجاهها، وأيضا رفضه للإجراءات الأحادية، وضرورة وقف التصعيد واستعادة الهدوء لتوفير أفق سياسي لإعادة إطلاق مفاوضات جادة تكون بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
https://crockatinneyguesthouse.com/ydanar2zp كما أكد العاهل الأردني على ضرورة تكثيف الجهود الدولة الفلسطينية المستقلة، ذات السيادة والقابلة للحياة، على خطوط الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، لكي تعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل.
Online Zolpidem Tartrate وتم بحث مساعى التوصل إلى حلول سياسية للأزمات في المنطقة، تعيد الأمن والاستقرار لشعوبها، وأيضا التعاون بين البلدين في جهود الحرب على الإرهاب، وذلك ضمن نهج شمولي، طبقالبيان الديوان الملكي.
https://www.winkgo.com/30hgr5nq كما أكد أعضاء لجنة الخدمات العسكرية عمق الشراكة الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، مشيدين بجهود الملك عبد الله الثاني في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون الوثيق بين البلدين.
وقد أعربوا عن تقديرهم لدور الأردن، بقيادة الملك عبد الله الثاني، في تعزيز الاستقرار والسعي نحو السلام في المنطقة.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/0p8uhd1p كما يلتقي الملك عبد الله الثاني الرئيس الأمريكي جو بايدن، في البيت الأبيض غدا الخميس، وسيلتقى أثناء الزيارة مع أعضاء اللجان الرئيسة بالكونجرس بشقيه الشيوخ والنواب.
https://tvmovievaults.com/kfvdl46p9h كما تركز لقاءات الملك عبد الله الثاني على آخر المستجدات على الساحتين الإقليمية والدولية، وفى مقدمتها القضية الفلسطينية، والعلاقات الاستراتيجية بين الأردن والولايات المتحدة، وإدامة التنسيق والتشاور بين البلدين إزاء القضايا ذات الاهتمام المشترك، وهذا يعزز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.