https://www.dirndl-rocker.at/?hev=u8j8w5b9vtv كتبت / ميرفت مصطفى
ذكرت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية عن سرقة مليارات من الدولارات قد خصصتها الحكومة الأمريكية لمساعدة مواطنيها أثناء فترة جائحة كورونا، أو ما يعرف بـ “إغاثة كورونا”، وذكرت إن أغلب السرقة كان وقحة بل حتى بسيطة.
Is Buying Ambien Online Illegal فقد استخدم المحتالون أرقام الضمان الاجتماعى لأشخاص موتى أو للسجناء الفيدراليين للحصول على شيكات البطالة، وأيضا جمع النصابون هذه المزايا فى عدة ولايات، كما لم يتم التحقق من المتقدمين للحصول على القرض الفيدرالى فى قاعدة بيانات وزارة الخزانة، وهو الأمر الذى كان من شأنه أن يدق إنذارا بشأن المقترضين الغامضين.
http://www.chateagay.com/4di8u2tt4 كما استولى المجرمون والعصابات على الأموال، لكن الأمر لم يقتصر عليهم وحدهم. فقد فعل ذلك أيضا جندى أمريكى فى جورجيا، ورعاة كنيسة مهجورة فى تكساس، ومشرّع سابق فى ولاية ميسورى ومقاول أسقف فى مونتانا.
وقد أدى هذا إلى ما وصفته الوكالة بأكبر احتيال فى التاريخ الأمريكى، حيث نهب اللصوص مليارات الدولارات من المساعدات الفيدرالية للإغاثة من كورونا، التى كانت تهدف إلى مكافحة أسوأ جائحة فى قرن وتحقيق الاستقرار فى الاقتصاد الذى كان يتهاوى.
Online Zolpidem ووجد تحليل “أسوشيتدبرس” أن المحتمالين قد سرقوا تقريبا أكثر من 280 مليار دولار من أموال إغاثة كورونا، بينما كما تم إهدار 123 مليار أخرى. وتمثل هذه الخسارة مجتمعة نحو 10% من 4.2 تريليون دولار صرفتها الحكومة الأمريكية حتى الآن فى مساعدات الإغاثة.
وأكدت الوكالة أن هذا الرقم سيزداد بالتأكيد مع تعمق المحققين بشكل أكبر فى آلاف من الخطط المحتملة للاحتيال.
كما يتعلق بالكيفية التى تمت بها سرقة هذا القدر من المال، ذكرت الوكالة إن المحققين وخبراء من الخارج يقولون إن الحكومة فى سعيها لإنفاق تريليونات المساعدات سريعا، لم تجر عملية مراقبة واسعة خلال المراحل المبكرة من الوباء، ووضعت قيودا قليلة للغاية على المتقدمين، أو بمعنى آخر كان الاحتيال سهلا للغاية.