https://altethos.com/fwz1x29na كتبت / إيمان النجار
Buy Ambien Online Mastercard أكد أبو عبيدة، الناطق باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، على استمرار أعمال المقاومة في غزة، مشيرا إلى أن الجيش الإسرائيلي يحاول تنظيف صورته لكنه لا يكسب سوى المزيد من الخزي والعار.
خطاب أبو عبيدة
وتابع أبو عبيدة في كلمة مصورة بثتها قناة الجزيرة أن “200 يوم مرت والجيش الإسرائيلي لا يزال عالقا في رمال غزة بلا أهداف ولا أفق ولا إطلاق سراح أسرى، ويستغل المحنة على الأرض لمزيد من القتل والتدمير”، وأن المقاومة شددت على أنها لن تقدم تنازلات عن الحقوق والاستحقاقات الفلسطينية.
وشددت المقاومة على أنها لن تتنازل عن الحقوق الأساسية للفلسطينيين، وعلى رأسها الانسحاب ورفع الحصار وعودة المهجرين وإعادة الإعمار ووقف العدوان وقبول المساعدات.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=alsxphuyr كما شدد أبو عبيدة على أن ما يسمى بالضغط العسكري لن يزيد المقاومة إلا ثباتاً على موقفها ودفاعاً عن حقوق الشعب وعدم المساومة عليها.
وقال أبو عبيدة إن مقاومتنا في غزة راسخة رسوخ الجبال الفلسطينية، ورغم أنه لم يسجل من هجمات أبطالنا ضد العدو إلا النزر اليسير إلا أن العالم شهد قوة مجاهدينا وهجماتهم الموجعة ليس فقط في صد هجمات العدو بل في تراجعه. وأضاف، نحن نشهد هجماتهم الموجعة.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/hqyrvvohttps://hoteligy.com/blog/uncategorized/8v7u73t9mxi وأوضح أبو عبيدة أن هجمات المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي ستتواصل وستتخذ أشكالاً جديدة ومتنوعة ما دام الاحتلال موجوداً في كل زاوية من زوايا الأرض الفلسطينية.
https://www.aascend.org/?p=x3vn522gh29
وأشار الناطق باسم القسام إلى أن قوات الاحتلال تحاول خداع العالم بأنها قضت على كل فصائل المقاومة وهي كذبة كبيرة، وأن قوات الاحتلال تحاول التنصل من كل وعودها في المفاوضات وتريد كسب المزيد من الوقت.
الجدير بالذكر أن أبو عبيدة هو الناطق الإعلامي باسم كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس).
https://www.theologyisforeveryone.com/m02sn2f70 ويعتبر أبو عبيدة أحد أهم المطلوبين على قائمة الاغتيالات الإسرائيلية لأنه يعتبر الشريان الرئيسي للحرب النفسية والحرب الإعلامية التي تفرضها حماس. يلقب بأبي عبيدة رحمه الله نسبة إلى صاحبه أبي عبيدة بن الجراح الذي فتح بيت المقدس في عهد الخليفة عمر بن الخطاب، وأطلق عليه العديد من الألقاب منها المسكين، والاستخبارات العسكرية في كتائب القسام وهو المسؤول المباشر عن القسم.