https://tvmovievaults.com/6bp6d0l
http://www.manambato.com/5mfyf88 بقلم: نجمة عمر علي
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=6tnqu88z5oكيف نفهم حرية الفعل الفاقد للإنسانية؟ وبأي معنى يكون التوحيد سبيلاً للخروج من شيطنة الفعل البشري؟ هل النفاق في الدين هو ما يخنق عنق الأمة العربية؟ وهل الوضع في فلسطين مرتبط بحقيقة الفهم للتوحيد؟ غياب العقل الراجح التقي الحق سبب في اندلاع الحرب بالأقصى أم الحرب حق للعدو المتنسم بعقيدته على عكس العرب المسلمين؟ وهل منابر السلطة منابر عفيفة أم هي منابر تضخ بأنفاس الرذيلة؟
http://www.chateagay.com/4w6hvisothttps://www.jacksonsmusic.com/2024/11/ap140h59u كل هذه الأسئلة قد تجد أجوبة لها في هذا المقال بقلم الكاتبة نجمة عمر علي تونسفلسطين.. لعيون المجلس اليوم.
https://golddirectcare.com/2024/11/02/feiaqvd5z5mhttps://hoteligy.com/blog/uncategorized/p7361m8 التوحيد في مفهومه الأصلي هو الإيمان بالله الواحد مقابل القول بتعدد الآلهة. تسمية اسم ولد له وتغيير لخاتمة الديانات شرك لا شك فيه. ولكن نرى أن المسيحية واليهودية في تماسك ملفت في الرؤى السياسية والاستماتة في الدفاع عن الكنائس على عكس العرب شبه المسلمين الذين يصمتون أمام تدنيس المساجد بنعال الصهاينة الأوغاد. ليس التسامح مع الديانات الأخرى حجة للسماح بتدنيس أرض القدس ولا المساجد بكامل بقاع الأرض.
Ambien Online Shoppinghttps://crockatinneyguesthouse.com/4y9rdiwox الأسئلة العالقة هي: ما مدى تشبثنا كعرب مسلمين بالتوحيد وحقيقته؟ فما نراه من تخريب وتدمير وتجويع وتهميش وتهجير قصري واغتصاب لعذرية الأراضي في السودان وسوريا وفلسطين والعراق وليبيا، أحداث تبعث على الشك في حقيقة فهم المسلمين لمعنى التوحيد. فالتوحيد بمعناه الشامل يوفر أسباب بناء حضارة يعمها الأمن والسلام واسترداد الحقوق وينمي في الإنسان الفاعلية، ويجعل من أعمار الأرض والكون بصفة شاملة صورة من صور العبادة. وبالتالي المفهوم المغلوط للتوحيد سمح للغرب بتجاوز حدوده واقتحامه للأرض التي ليس لهم فيها حق، فسمحوا لهم بالدخول بتعلة الإنسانية ورفض الظلم. يعني أن المشركين باتوا مناصرين للحق على عكس الموحدين. على عكس ما نراه اليوم في عالم المشركين من تطبيق للحق في العيش والبقاء، نرى النساء في الصومال والسودان وسوريا وفلسطين أراضي مغتصبة من ساكني عقر الدار بتعلة الغنيمة في الحرب الأهلية. فهل هكذا هي قيم التوحيد؟ أن تخرب أرضًا تستر أهلك وعرضك؟
https://www.aascend.org/?p=oof6k76rxdhhttps://www.dirndl-rocker.at/?hev=56qqym58 وظيفة الموحد هي التعمير وليس التخريب. فلا استغراب من حقارة الصهاينة في مجازرهم وتطهير عرقي للغزاويين وكأن سيناريو “هتلر” يتكرر. ولكن ليس لتطهير الأرض من اليهود هذه المرة. نحن هنا لا ندعو للكراهية ولنبذ الديانات بقدر ما نبرز تشابه الأحداث الغير مبررة. وكأننا أمام تصفية للحسابات وتسديد للديون المتخلدة بذمة العرب على شكل دم ولحم مشوي من أرض “غزة”. أشلاء هي العرب.
https://www.theologyisforeveryone.com/58eho4t شرع الموحدون لكل أصناف العنف تجاه المرأة والوطن. فكتموا صوت الحرية وفعلوا التوحش، وعقروا الإنسانية والأخلاق السمحة، وبوبوا للغش والقهر والعقم في القوانين الجائرة والاستبداد، وتفقير ممنهج للشعوب كما يحصل في مصر الآن. فالتجويع والتفقير ليس نتاجاً للتضخم المالي بقدر التعميق والتجذير لقانون الطبقية والرأسمالية. السياسة المصرية التي اشتهرت برمزية “الراقصة والطبال” في دواوين السياسة وطاولات الميسر، وخصر العانسات و”برأفت الهجان” كرمز للعروبة والفداء أيام السادات وحرب أكتوبر و”سيناء” وهذه الحدود المزعومة بينها وبين أرض السلام.
https://www.winkgo.com/6aipt9u فعل هذا الوفاء للمعاهدة مع إسرائيل بغلق المعبر وفاء أخلاق الموحدين أم معاهدة سرية تخفي عنا كعرب حقائق مدفونة في غرف النوم لبعض الشخوص، أو بالأحرى في قبو الأرشيف. الأرشيف الملغم بقنابل يدوية موقوتة.
الشعب المصري يخجل من هذا الفعل، أي عدم فتح المعبر الترابي المسيج والمعبد بالملح بتعلة الحفاظ على أمن الشعب القومي. سياسة عقيمة لسلطة عاهرة شبيهة بسلطة باقي الحكام العرب الخونة لإرادة الشعب في حق نيل الشهادة والفداء.
https://therunningsoul.com/2024/11/sux9eimsk الصمت المريب هنا من قبل الموحدين بالله في ظل احتدام الصراع بين الدول المشركة به حول الاعتراف بدولة فلسطين ككيان مستقل صمت بجعل من المرء يتقزز من دول عربية غاب فيها حق الفعل والنصرة للقضية الفلسطينية.
نحن أمام لعبة سياسية قذرة ممنهجة راح ضحيتها شعب كامل بل شعوب كاملة صرختها مكتومة في ظل سياسة لحكام غير جديرين بالحكم.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/9ewojin وأمام هذا الخنوع والتكاسل والصمت لما نراه من انتهاك لحق البقاء الكريم لشعب ذنبه ولد هناك هل نكون موحدين حقاً؟ أم نحن منافقون في الدين بامتياز في حين يستميت المشركون في افتكاك أرض ليست من حقهم بحجة تطبيق تعاليم ديانتهم؟ فأين نحن كعرب مسلمون من تطبيق شريعة الله في الاستماتة دفاعاً عن حرمة القدس مسرى النبي محمداً صلوات ربي عليه وعلى آل بيته؟ وهل الدفاع عن تلك المقدسات وظيفة الشيعة فقط أم هي وظيفة مشتركة بين أهل السنة والشيعة؟ فكلاهما موحد بالله ولهذا اليوم الصراع محتدم بين الشريعتين. فكيف لنا بتحرير الأقصى ونحن موحدون منافقون؟