http://www.chateagay.com/sajw7iarfi
https://crockatinneyguesthouse.com/bdvd2jre1r https://www.dirndl-rocker.at/?hev=fdwumxbw كتب: أحمد فؤاد
https://golddirectcare.com/2024/11/02/pfs8na0706 https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/3yr81artq أثارت صحيفة “التلجراف” البريطانية جدلاً واسعاً في الساعات القليلة الماضية بعد نشرها تقريراً يزعم قيام جماعة حزب الله بتخزين كميات كبيرة من الأسلحة والصواريخ والمتفجرات الإيرانية في مطار بيروت الدولي.
جدل واسع بعد مزاعم “التلجراف” حول تخزين حزب الله أسلحة في مطار بيروت
ادعى التقرير أن المخزن يشمل صواريخ “فلق” إيرانية الصنع، وصواريخ فاتح-110 قصيرة المدى، وصواريخ باليستية محمولة، وصواريخ إم-600، بالإضافة إلى صواريخ كورنيت المضادة للدبابات وكميات ضخمة من متفجرات RDX.
ردود الفعل اللبنانية:
نفى رئيس اتحاد النقل الجوي في لبنان UTA، علي محسن، بشدة هذه المزاعم. وصرح محسن قائلاً: “ما نشرته صحيفة التلجراف مجرد أضاليل وأكاذيب هدفها تعريض مطار بيروت والعاملين فيه للخطر”. ودعا وسائل الإعلام اللبنانية والعربية والأجنبية للحضور إلى مطار بيروت للتأكد بأنفسهم من عدم صحة هذه المزاعم.
موقف الاتحاد الدولي للنقل الجوي “إياتا”:
https://www.theologyisforeveryone.com/d1h7gcicqz أكدت مصادر في الاتحاد الدولي للنقل الجوي “إياتا” لصحيفة “النهار” اللبنانية أن الاتحاد لم يدلِ بأي تصريحات لصحيفة “التلجراف” حول مزاعم تخزين الأسلحة في مطار بيروت، مؤكدةً أن ما ورد في التقرير غير صحيح.
بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي:
https://fundaciongrupoimperial.org/0vz9mss استغل جيش الاحتلال الإسرائيلي التقرير لإصدار بيان يزعم أن استراتيجية حزب الله لإخفاء الأسلحة في الأحياء المدنية تهدف إلى جذب الجيش الإسرائيلي إلى استهداف هذه المناطق في أوقات التصعيد، مما قد يعرض المدنيين اللبنانيين للخطر.
في هذا السياق، أعلن وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال، علي حمية، أنه سيعقد مؤتمرًا صحفيًا عند الساعة السادسة من مساء اليوم الأحد في مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، ليفند ما وصفه بـ”الافتراءات التي أوردتها صحيفة التلجراف”، ويوضح حقيقة الوضع في مطار بيروت.
تستمر التفاعلات حول هذا التقرير بين نفي الحكومة اللبنانية والتأكيدات على سلامة مطار بيروت الدولي، وبين استغلال جيش الاحتلال الإسرائيلي للمزاعم لتبرير تصعيداته المستقبلية. يبقى أن نرى كيف ستتطور هذه القضية وما إذا كانت ستحظى بتأييد أو نفي دولي أوسع.