https://www.aascend.org/?p=ubxhdnv6fs كتب: عبدالحميد حمزة
https://fundaciongrupoimperial.org/e9w2eqzzb6https://altethos.com/xqus20p يُعتبر برج القاهرة من أهم معالم التاريخ الحديث في مصر، ويُعد ثاني أشهر معلم في القاهرة بعد الأهرامات. يتميز البرج بإطلالة بانورامية رائعة تتيح للزوار مشاهدة تفاصيل ومعالم مدينة القاهرة الشهيرة من خلال منظار بانورامي.
https://altethos.com/qe9rjjbyقصة بناء البرج
Zolpidem Order بُني البرج في الفترة بين عامي 1956 و1961، ويبلغ طوله 187 مترًا، مما يجعله أعلى من هرم خوفو بنحو 43 مترًا. ظل برج القاهرة أطول مبنى في مصر وشمال إفريقيا لنحو 50 عامًا، وأطول مبنى في إفريقيا لمدة عشر سنوات قبل بناء برج هيلبرو في جنوب إفريقيا.
التصميم والإنشاء
Purchase Zolpidem Tartrate يتطلب إنشاء برج القاهرة براعة معمارية وإنشائية كبيرة لإعطائه مظهرًا جماليًا رائعًا. يتكون البرج من نصب مركزي من الخرسانة المسلحة تحيط به أربعة أعمدة، والغلاف الخارجي على شكل متوازيات أضلاع من الخرسانة المسلحة مع خطوط متداخلة على طول البرج، تنفتح في قمته بشكل زهرة اللوتس الفرعونية. تم اختيار الجرانيت الوردي اللامع من مدينة أسوان لقاعدة البرج وسُلمه الرئيسي.
https://tvmovievaults.com/hgoip39ussمهندس البرج
أشرف على تنفيذ البرج المهندس المصري العبقري نعوم شبيب، وهو واحد من أشهر المعماريين في مصر. وقد تمكن شبيب من دمج الفلسفة المعمارية الحديثة مع التراث المصري القديم، مما جعل البرج رمزًا للابتكار والجمال المعماري.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/f6xzn0nقصة الرشوة الأمريكية
https://crockatinneyguesthouse.com/eitm61w في عام 1954، حاولت الولايات المتحدة رشوة الرئيس جمال عبد الناصر بمبلغ 3 ملايين دولار بهدف تحييده عن دعم الثورة الجزائرية، حيث كانت ترغب في أن تظل الجزائر تحت السيطرة الفرنسية. شعر عبد الناصر بالإهانة من هذه المحاولة، فقبل الأموال وقرر استخدامها في بناء برج القاهرة كنوع من التحدي العلني للولايات المتحدة. أصبحت هذه القصة رمزًا لكرامة مصر ورفضها للضغوط الخارجية، حيث أطلق الأمريكيون على البرج اسم “شوكة عبد الناصر” أو “خازوق عبد الناصر” في إشارة إلى تحديهم. بدأت أعمال البناء في البرج عام 1954، وتوقفت لمدة ثلاث سنوات بسبب العدوان الثلاثي، ليتم افتتاح البرج رسميًا في 11 أبريل 1961.
https://therunningsoul.com/2024/11/gds081u4برج القاهرة ليس فقط معلمًا سياحيًا بل رمزًا للكرامة الوطنية والإبداع الهندسي، وسيظل شاهدًا على عظمة التصميم المصري الحديث.