https://fundaciongrupoimperial.org/ym6ul7een
Brand Ambien Online https://tvmovievaults.com/ohe49wpmy كتبت: مروة الجبار
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/6znsqfp أكد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن طبيعة الإدارات التعليمية تختلف عن بعضها، مشيراً إلى أن من أكبر التحديات التي تواجه الوزارة هي مشكلة الكثافة الطلابية ونقص المعلمين، بالإضافة إلى المرحلة الثانوية.
Buy Ambien Cr Cheap وأوضح الوزير، خلال لقائه مع صحفيي التعليم، أن نسبة الحضور في المدارس الثانوية ضئيلة، حيث تصل في بعض المدارس إلى 10-20% فقط. ولفت إلى أن الطلاب كانوا يدرسون 32 مادة، وهو عدد كبير مقارنة بالدول الأخرى. وقد تم الاستعانة بمركز البحوث التربوية لدراسة أنظمة التعليم في نحو 20 دولة، من بينها سنغافورة، لمعالجة هذه المشكلة.
http://makememinimal.com/2024/07hz399 وأشار عبد اللطيف إلى أن عدد الحصص المخصصة لبعض المواد في الصف الأول الثانوي لم يكن كافياً، حيث كانت مادة الكيمياء تُدرس بين 35 و40 ساعة في حين أنها تحتاج إلى 100 ساعة سنوياً. وأوضح أن الفلسفة تعد من المواد الأساسية وتم إدخالها للصف الأول الثانوي، بينما الجيولوجيا لا تُدرس بشكل منفرد في العديد من الدول.
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/94ue7igbbap وأضاف الوزير أنه بعد بحث الأنظمة التعليمية لأهم 20 دولة في العالم، تبين أن الطلاب لا يدرسون أكثر من 8 مواد في السنة الدراسية. ولذلك، قررت الوزارة تخفيض عدد المواد في الثانوية العامة ليتم تدريس كل مادة لمدة 100 ساعة سنوياً، مما يقلل الاعتماد على الدروس الخصوصية ويضمن تقديم التعليم بشكل أفضل داخل المدارس.