http://www.manambato.com/v152ujo3t
https://www.winkgo.com/lm1chh1p كتبت: مروة الجبار
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/asc9phmd منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، كان اسم يحيى السنوار، رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، يتردد في كافة وسائل الإعلام، حيث اعتبر المطلوب الأول والأخطر على أمن إسرائيل. وعلى مدار أكثر من عام من الحرب، كانت قوات الاحتلال تلاحق السنوار دون أن تتمكن من القبض عليه حتى لحظة استشهاده في اشتباك مسلح في حي تل السلطان غرب رفح.
https://www.aascend.org/?p=kkkt2s97jwnمطاردات مستمرة وأزمات استخباراتية
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/gc0j2hq قبل استشهاد السنوار، أكدت إسرائيل مرارًا معرفتها بمكانه، لكنها فشلت في القبض عليه، مما أثار انتقادات واسعة للأداء الاستخباراتي الإسرائيلي. في يناير الماضي، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أن القوات الإسرائيلية اقتربت من القبض على السنوار، لكنها لم تتمكن من تحقيق ذلك بعد أن ترك وراءه أموالًا وأسلحة في مجمع تحت الأرض.
https://fundaciongrupoimperial.org/4fo9iwj6qفرار إلى مصر أم استشهاد في غزة؟
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=2s3v0azrv على مدار الأشهر الماضية، تعددت الروايات حول مكان وجود السنوار. في أغسطس، زعمت تقارير أن السنوار كان على وشك الاعتقال، وفي ديسمبر زعمت إسرائيل أنه حاول مغادرة غزة عبر ممر فيلادلفيا إلى مصر. إلا أن هذه الروايات لم تثبت صحتها، لتعود القضية إلى دائرة التساؤلات حول قدرات الاستخبارات الإسرائيلية.
النهاية المقاتلة
https://fundaciongrupoimperial.org/u7of7ikd75e استشهد السنوار أخيرًا في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال، مما كشف زيف الروايات الإسرائيلية التي ادعت أنه كان يختبئ في نفق. ومع ذلك، تظل قضية السنوار تمثل واحدة من أبرز رموز المقاومة الفلسطينية وتكشف التحديات التي تواجه الاحتلال في مواجهته.
https://www.jacksonsmusic.com/2024/11/9jyvdwukj