https://tvmovievaults.com/479mlgyyui
https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/yk4bvdqgd https://fundaciongrupoimperial.org/4ex40dre5 تحاول لوبان بتقليص الفارق بينها وبين ماكرون عن طريق العمال ..
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/bj7mz79 لم يبق أي أثر لعلامات النصر، في مقر الفريق الانتخابي لمرشح حركة “إلى الأمام” إيمانويل ماكرون، والتي خيمت بعد إعلان نتائج الجولة الأولى للانتخابات الفرنسية. فقد حل محلها القلق والخوف من ألا يمر يوم 7 مايو/أيار بهدوء كما كانوا يتوقعون، إذ أن حلم استلام مرشحهم مفاتيح قصر الإليزيه قريبا لم يعد مؤكدا. ويمكن توضيح هذا الأمر كما يلي: تمكنت منافسته مارين لوبان من تعزيز موقعها خلال الأسبوع المنصرم، حين أحرزت انتصارا نفسيا كبيرا على ماكرون بعد زيارتها الخاطفة إلى مصنع “ويرلبول” في مدينة أميان، مسقط رأسه. فقد كانت إدارة المصنع تخطط لنقله إلى بولندا، وبالتالي إبقاء 300 عامل من دون عمل. ولقد وعدت لوبان بالحفاظ على فرص العمل، ولذلك استُقبلت بحفاوة وتصفيق حار، في حين استُقبل ماكرون الذي جاء بعدها بالصفير وشعار “مارين – رئيسةً”. أما الانتصار الأكبر، فحققته لوبان في نهاية الأسبوع الماضي، عندما أعلنت تحالفها مع زعيم حزب “انهضي يا فرنسا” اليميني الصغير نيكولا ديبون إينيان، الذي خاض انتخابات المرحلة الأولى وحل في المركز السادس بحصوله على 4.7 في المئة من الأصوات. وبالطبع، فإن جميع الذين صوتوا لمصلحته (1.7 مليون شخص) لن يصوتوا لمصلحة لوبان في الجولة الثانية، بيد أن الكثيرين منهم سوف يصوتون لمصلحتها تنفيذا لتوجيهات زعيم الحزب.كما أن ميلانشون انتقد ماكرون بشدة، مؤكدا أنه في حال انتخابه رئيسا للبلاد، فسوف ينتهج النهج الاقتصادي نفسه الذي سار عليه هولاند. وأكد في نداء عبر شبكات التواصل الاجتماعي أن ماكرون “غير قادر على إدارة البلاد”، وأننا “سنتخلص من سياسته خلال شهر” بنتيجة الانتخابات البرلمانية.