
كتبت/ سارة العباسى
مشاركة وزير الثقافة السعودي الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان، على رأس الوفد الرسمي للمملكة، في احتفال افتتاح المتحف المصرى الكبير جاءت لتجسد أسمى صور التعاون الثقافي بين السعودية ومصر.
رافقه وزير الدولة عصام بن سعيد في حضور رسمي يبرز مكانة الحدث عربياً وعالمياً.
تأكيد على العلاقات الثقافية العميقة
الاحتفالية كانت فرصة لتأكيد الترابط الثقافي بين البلدين، حيث أشار المراسل جمال الوصيف إلى التنسيق المستمر بين الرياض والقاهرة في مختلف المجالات، مع التركيز بشكل خاص على التعاون الثقافي الذي يسلط الضوء على التاريخ المشترك والإرث العربي الواحد بين البلدين.
ردود فعل شعبية وإعلامية واسعة
احتفت المملكة بشكل لافت بهذه المناسبة، حيث عبر السعوديون عن فخرهم عبر منصات التواصل الاجتماعي والمجالس العامة بما حققته مصر في توثيق تاريخها الغني من خلال المتحف. كما تابع ملايين الأشخاص حول العالم الحدث، بما فيهم الجالية المصرية في السعودية، التي تابعت الحدث عبر الشاشات.
عيون المجلس سياسية ،اقتصادية ،اجتماعية ،ليبرالية شاملة