https://www.dirndl-rocker.at/?hev=xl3btjya7
https://www.therealitytv.com/rrwygewn وفقا لما ذكرته وكالة التصنيف الإئتماني الدوليه “موديز ” في مقالها السنوي الذي نشر في 19 سبتمبر 2017 ان اقتصاد مصر بدأ في التطور ولكن لم يتعافي بعد من تداعيات ثورة 2011 . شرعت مصر خطه اقتصاديه طموحه لإصلاح الإقتصاد بعد فتره قليله من تولي عبد الفتاح السيسي الرئاسه في 2014 .
بدأت الحكومه في تنفيذ تلك الخطه عن طريق تخفيض الدعم , تطبيق ضريبة القيمه المضافه السماح بتخفيض قيمة العملة من أجل الحصول على قرض إنقاذ بقيمة 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي. ضربت تدابير التقشف عامة الشعب . ومع ذلك , ومع تضخم التضخم الإقتصادي بنسبة 30% العديد من المنتجات المستوردة كانت غير متوفرة، وارتفاع تكاليف الكهرباء والوقود.
https://www.theologyisforeveryone.com/fnstufzتقول “الموديز” ان الاصلاحات والدعم المالي التي كانت مدعومه بواسطة القاده الدوليين ساعدت في إستعادة إحتياطات مصر الخارجيه , والتي حاليا تفوق حاجز 36 بليون دولار , وهو الاعلي منذ ديسمبر 2010 . وزير الماليه المصري ” امير الجارحي ” اعلن في الاسبوع الماضي ان الدوله ستواجه عجزا في الميزانية قدره يتراوح بين 10 إلى 12 مليار دولار للسنة المالية الحالية 2017-2018 والذي بدأ في يوليو الحالي .
Legal Ambien OnlineZolpidem Prescription Online كما قال إن الحكومة تخطط لسد الفجوة من خلال زيادة إصدار الديون الخارجية، وسوف تعلن عن عروض السندات المستقبلية في الأسابيع المقبلة.وظل التصنيف السيادي لموديز في مصر دون تغيير عند مستوى B3، وهو أدنى بكثير من درجة الاستثمار ويخضع لمخاطر ائتمانية عالية، ولكن التوقعات لا تزال مستقرة.