https://www.therealitytv.com/hjgiwc0i
Buying Ambien Online Overnight كانت تكتفي السيدات بتشجيع كرة القدم من خلال التلفاز, ولكن لم تعد كرة القدم تقتصر علي الرجال فقط, ولم يعد العظماء في كرة القدم الرجال فقط, ولكن أصبح للسيدات نصيب من عظمة وشهرة الساحرة المستديرة, ولهم نصيب من الظهور علي الساحة الرياضية.
حيث كان للعنصر النسائي نصيب في جوائز هذا العام, ضمن فعاليات الحفل الذي أقيم في العاصمة الإنجليزية لندن, وهي الجائزة المستحدثة بعد انتهاء التعاون بين مجلة فرانس فوتبول وجائزة الكرة الذهبية, وهذا هو العام الثاني للجائزة.
https://crockatinneyguesthouse.com/ekxrvqq1 حيث توجت اللاعبة الهولندية لاعبة نادي برشلونة الأسباني ومنتخب هولندا للسيدات, بجائزة أفضل لاعبة في عام 2017.
https://hoteligy.com/blog/uncategorized/p8i9pu1d مارتينيز صاحبة الأربعة والعشرين عام تتمتع بمهارات كروية عالية وقدرة فائقة علي المراوغة والتحكم في ايقاع اللعب, وكانت قد قادت منتخب هولندا هذا العام للتتويج بلقب بطولة الأمم الأوروبية لأول مرة في تاريخ البطولة بالإضافة إلي أنها حصلت علي جائزة أفضل لاعبة كما سجلت ثلاثة أهداف في مشوار البطولة.
https://www.winkgo.com/sdt8vn8y وكانت حصلت مارتينيز علي العديد من الجوائز هذا العام, حيث حققت لقب أفضل لاعبة في أوروبا, وأفضل لاعبة في بطولة أوروبا كما تم اختيارها لتحصل علي جائزة أفضل لاعبة في الفيفا, وكانت لعبت أربعين مباراة سجلت خلالهم أثنين وعشرين هدف.
https://fundaciongrupoimperial.org/wz7mnbiqo وفي نفس السياق هناك أيضا الهولندية سارينا ويجمان التي حصلت علي جائزة أفضل مدرب للسيدات, ويجمان قادت المنتخب الهولندي بالتتويج ببطولة اليورو, وخاضت في المجمل مائة وأربعة مباراة دولية مع المنتخب الهولندي, قبل أن تتحول للعمل مدربة للناشئين لدي الإتحاد الهولندي لكرة القدم, بالإضافة إلي أنها تمكنت لاحقا من الفوز بصفتها مدربة رئيسية بلقبي الدوري والكأس مع ناديين مختلفين قي هولندا.
https://www.dirndl-rocker.at/?hev=98ry1anbxf4 جدير بالذكر أن “ويجمان” مواليد السادس والعشرون من أكتوبر عام ألف تسعمائة تسعة وستين, بدئت مسيؤتها الرياضية كلاعبة في خط الوسط وبعد الإعتزال اتجهت إلي مجال التدريب, وكان تم إختيارها في هذا العام لتدريب المنتخب الهولندي في أول بطولة كبري كمدير فني, لتقود المنتخب نحو الإنجاز التاريخي بالتتويج باللقب الأوروبي لأول مرة.
الهولنديتان يسجلوا أسمائهم وسط عظماء كرة القدم للرجال, ليعطوا اللون الأخضر للإعلام الرياضي, أنة كما هناك أساطير في كرة القدم يسطروا أسمائهم بحروف من ذهب في هذا المجال هناك أيضا لاعبات ومدربات موهوبين يسيرون نحو الدرب الصحيح لحفر أسمائهم ضمن عظماء اللعبة.