Cheapest Generic Ambien Online اتجوزتوا ؟ ألف مبروك .. والطلاق امتى ؟!
https://crockatinneyguesthouse.com/lg9lj5ozv6r
https://www.therealitytv.com/cvaeur1twhv لما يكون راجل من الشرق و قابل لسبب أو لآخر ست من الغرب ( يعنى واحد من https://www.amyandthegreatworld.com/2024/11/pbi5nrwo17 إسكندرية مثلا و واحدة من المنصورة ) ، وبعدين لظروف ما يتعلق جزء كبير منها بأوبشن نسميه “القسمة والنصيب” ، حصل انهم ارتبطوا ، وبعدما شاءت المقادير أن يضمهما بيت واحد ويصبحا فى عداد المتزوجين !! نتخيل كده مع بعض مدى إحتمالية نجاح أو فشل هذه العلاقة ، فعلا مسألة غاية فى التعقيد ومليئة بالتراكيب النفسية والسيكولوجية المعقدة ، ولو نجحنا فى دراسة وتحليل هذه العلاقة بعيدا عن التعقيد والرتابة .. نكون قد ضمنا لحد كبير بناء أسرة ناجحة تسهم فى تكوين مجتمع سوى .
ولأن الحياة ليست وردية تماما ، ولا تسير دوما على هوانا ، فلا مفر من حدوث مشكلات وخلافات حياتية بين الزوجين ، ولكن النقطة الفاصلة هنا هى كيفية إدارة تلك الخلافات ، حتى لا تتفاقم ، من مشكلات زوجية وتفكك أسرى ؛ والذى يعد أحد أبرز الظواهر التى تؤثر فى كيان المجتمع تأثيرا سلبيا مما يعيق تطوره ونموه ، ولما يترتب عليها من هدم لكيان الأسرة التى هى نواة المجتمع وأحد أعمدته الرئيسية ، وإلى وقت غير بعيد لم تحظ هذه الظاهرة -رغم خطورتها- بإهتمام يتناسب مع حجمها ، وأصبح الواقع يفصح عن نفسه بتفاقم الحال فى هذا الشأن ، ليجعلنا أمام كارثة وصلت بنا لرقم صادم ( فآخر إحصائية لمعدل الطلاق فى مصر ارتفعت لتصل إلى 250 حالة طلاق تقع يوميا ، بمعدل حالة طلاق كل 6 دقائق ) !!
و لحل هذه المشكلة يجب فى البداية أن يعلم الأزواج والزوجات جيدا أن عقد الزواج هو عقد قلب على قلب ، وروح على روح ، ودماء على دماء ، وإنتماء على إنتماء ، وليس مجرد حبر على ورق يمكن تمزيقه و التخلى عنه فى أى لحظة ، وكأننا اعتدنا على عدم التمسك بأى شئ وسهولة مبدأ الترك والتخلى .. فأصبحت للأسف مواضيع الطلاق تتردد على مسامعنا بمجرد الزواج ، وكأنه سيناريو فيلم مؤسف مجبرين على متابعة أحداثه .
فالزواج ليس شراكة وليس أدوار ، و إنما هو بطبيعة الحال علاقة تبادلية وليست إعتمادية ، مبنية على المودة والرحمة Order Generic Ambien Online ♡♡ https://fundaciongrupoimperial.org/7kjmz4hznh .
ولكى نعزز تلك العلاقة يجب علينا الإعتناء جيدا بشجرة المودة والرحمة والحرص على ريها بإستمرار بالحب ، والود ، والإحترام ، والتقبل ، والثقة ، والسكينة ، والإلتزام ، والكتمان ، والتسامح ، والتضحية ، والصبر على الشدائد ، والتفاهم ، والصداقة ، والتشجيع ، والتقدير الدائم ، ثم الإستمرارية على كل ذلك .
وللإستمرارية يجب الخروج من أزمات الحاضر والهروب لعالم الإنجذاب فى الماضى ، فيتذكر كلا منكما مرحلة الإنجذاب التى مررتوا بها وكيف بدأت تشتعل بينكما شرارة الحب الأولى ، فهذا هو زوجك وحبيبك الذى اصطفيتيه دونا عن جميع الرجال ، وهذه هى زوجتك وحبيبتك التى طالما أحببتها .
ويجب أن يعلم كل منكما أن سيكولوجية الرجل تختلف عن سيكولوجية المرأة ، فى التعبير عن المشاعر من محبة وغضب ، وفى طريقة النظر للمشكلات ، وحتى فى طريقة التواصل فمثلا التواصل عند المرأة يترجم إلى حديث وكلام وفضفضة ، أما بالنسبة للرجل فقد يكون جلوسهما سويا أمام التليفزيون دون حديث ، هذا فى حد ذاته قمة التواصل .
ولأننا مختلفون ؛ فلا تبحثوا عن المثالية ، بل ابحثوا عن الجميل بداخل بعضكما البعض لأنه لا يوجد زوج مثالى ولا زوجة مثالية ؛ لأنه بكل بساطة لا يوجد إنسان مثالى .
والزواج كما نعرفه فى مجتمعاتنا لايخرج عن نوع من عدة أنواع : (زواج الأقارب) بتاع البنت لإبن عمها أو الواد هياخد بنت خالته ويلا نقرا فتحة من دلوقت !! وهو إهدار صارخ لحريات وإنسانية كل منهما ، وغالباً ماينتهى مثل هذا الزواج بطلاق موجع ودمار عائلى بالطبع أو بمولود مشوه نظراً لعيوب زواج الأقارب .. ماعلينا من النوع ده ، فيه نوع تانى بيسموه (زواج الصالونات) وهو المعتمد على إن بنت طنط فلانه معجبة بالواد الكيوت إبن طنط علانه فيتم ترتيب لقاء فى حفل كبير فى منزل إحدى العائلتين .. وهذا الزواج يكون بين الطبقات المتوسطة أو عالية المستوى وتدخل فيه الحسابات والبيزنس بإعتباره أيضاً زواج مصلحة ، وهو نوع مهترئ من الزواج لا ينجح إلا قليلاً ، ويكون أرضاً خصبة لعلاقات غير سوية تخرج بالزواج عن هدفه الأسمى وهو تكوين أسرة صالحة ، عندنا نوع آخر وهو (زواج الحب) بتاع طوبة فضة وطوبة دهب وياحبيبتى عش العصفورة يقضينا وأنا هخبيكى جوه رموش عينيا و.. و.. الخ .. هذه الإسطوانات المحببة لقلوب الشباب والبنات فى المرحلة الجامعية أو بعدها بقليل ، وهذا النوع رغم جماله وشاعريته إلا أنه لا يتحصل إلا على نسب نجاح قليلة نظراً للظروف الاقتصادية الصعبة والتى تدخل من الباب ليهرب الحب من الشباك إلا فيما ندر ، وهنا لايمكن تجاهل تأثير الوضع الإقتصادى والحالة المادية والتى لابد من وجود تكافؤ بين الطرفين فيها وإلا سيتحول الموقف لحالة معقدة قد تنتهى بمظاهرة زى بتاعة جواز عتريس من فؤادة بااااطل .. وهو مالا نتمناه لأى حالة زواج ، ودائما ماننصح بعدم الوقوف عند السلبيات وتعظيم الإيجابيات حتى نتيح فرصاً أكبر لنجاح العلاقة المقدسة .
https://tothassociates.com/uncategorized/0ea1s66f
و إياكم أن يصيبكم التركيز السلبى لأنه سيقودكم حتما إلى “الطلاق العاطفى” والذى يتطور فى صورة : إنفعالات سلبية وحدة فى التعبير أثناء الكلام ، وتوقف تدفق المشاعر العاطفية بين الطرفين ، وإنفلات بعض الأسرار الخاصة عند الأهل أو الأصدقاء ، وتراكم المواقف السلبية داخل الذات وكبتها ، وإحتجاز الخلافات السابقة داخل النفس وتضخيمها فترتبط تلك التجارب بذاكرة تعاقبية لا تنسى .
لذا يجب أن لا يكون هناك طرفا مسيطرا تماما ، والآخر خاضعا تماما ، وأن لا تنطمس معالم شخصية أحدهما فى شخصية الطرف الآخر .
فتنتقلوا من الكلام عن المشاعر للكلام عن المشاكل ، وتنتقلوا من عالم الجاذبية لظلمات الفتور والعصبية ، فتنهاروا فى نار الندية ، فلا يرى أحدكم للآخر موقف جميل ، وتنسوا روعة كل شئ .
فأنا أأمل أن لا يصل بكما الحال لهذه الدرجة من التفاقم .. فمصير أسرة قد يكون على وشك الإنقاذ !
https://fundaciongrupoimperial.org/kahr9m4k https://crockatinneyguesthouse.com/b8fkr9t4yh0
Ambien Online Overnight DeliveryBuy Ambien Online From Usa https://altethos.com/ofzqgr4