https://golddirectcare.com/2024/11/02/8pu6ouno4
https://altethos.com/vl9uyeq178 https://www.winkgo.com/63a8ao4dh محمد الشهابى
نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، دراسة علمية تكشف طريقة جديدة لعلاج مرض ارتفاع ضغط الدم عن طريق زيادة مرونة الشرايين، وذلك باستخدام مادة “سبيرولينا” الموجود في الطحالب.
وأوضح القائمين على الدراسة أنها “مصدر الغذاء الأكثر اكتمالا في العالم؛ لاحتوائها على البروتين والحديد والبوتاسيوم والمغنيسيوم، بالإضافة إلى بعض المعادن الأخرى، كما عزل الباحثون، بجزيئات من السبيرولينا لاختبار فوائدها الصحية، ليجدوها تساعد على استرخاء الشريان وتمددها.
https://www.theologyisforeveryone.com/az7xcrh رصد آراء بعض الأطباء والصيادلة حول هذا الأمر، حيث قال الطبيب محمد حسن، باطني، إن لضغط الدم طرق عديدة في علاجه بعضها طبيعي جدًا والآخر كميائي، فالكركدية أو المعروف بالعناب، بإمكانه أن يعالج كل مشاكل الضغط على أية حال، فغليه على النار يعالج ضغط الدم، وتناولة منقوعًا في المياة الباردة، يعالج انخفاض ضغط الدم.
https://fundaciongrupoimperial.org/s8ensxtgfm ولم يكن الكركدية وحده هو وسيلة العلاج الوحيدة من الضغط، وإنما تناول المواد السكرية هو أحد وسائل علاج ارتفاع ضغط الدم، والموالح للضغط المنخفض، وأوضح “حسن” أنه يلجأ في بداية علاج الضغط للمواد الطبيعية، حتى لا يعتاد جسد المريض على الأدوية والعقاقير الطبية التي لا يمكنه الاستغناء عنها طوال حياته.
وأضاف أن الطحالب منذ زمن بعيد أجري عليها العديد من الأبحاث الطبية لتأكدهم أنها من الممكن أن تكون أكثر فعالية في علاج أمراض الضغط بشكل عام، إلا أن الأبحاث الطبية لم تأت بنتائج واضحة بعد.
https://tvmovievaults.com/xkh2upli ومن ناحية أخرى، قال محمود كمال، المسئول عن صيدلية مايكل، إن معظم المواد الطبية لا تعطي نتيجة سريعة في علاج ضغط الدم، لذلك يلجا المرضي إلى العقاقير الطبية والتي يستخدمونها بشكل دائم طوال حياتهم، مؤكدًا أنه في حالة وجود علاج للضغط من الطحالب فإنه من المتوقع أن يدخل في صناعة العقاقير الطبية.
كما أوضح حسن أحمد، صيدلي، في منطقة العمرانية، أن الأزمة أن علاج الضغط دائمًا ما يؤثر على الجهاز العصبي للمريض وحياته، ومعظم المواد الطبيعية لا تأتي بنفس النتيجة الفعالة التي تقوم بها العقاقير الطبية، مضيفًا أنه يتوجب على المرضى عدم الانصياع وراء الأحاديث، حتى يتم التأكد من مصداقيتها، وحتى لا يعود عليهم بنتائج سلبية.